118

Macarri

أبو العلاء المعري زوبعة الدهور

Noocyada

وتزول العيون عني إذا ح

م بعين الحياة ثم انغماسي

أيما طارق أصابك يا طا

رق حتى مساك للغي ماسي؟

ضاع دين «الداعي» فرحت تروم الد

ين عند القسيس والشماس

وقد كتب في هذا كتابا - «رسالة الغفران» - سخر به أيما سخر، كما أنه نفى «العودة» نفيا باتا لا لبس فيه فقال:

أترجون أن «أعود» إليكم

لا ترجوا فإنني لا أعود

وقال في موضع آخر:

Bog aan la aqoon