Kitabka Maʿarifta Muhammadiyya ee wazaifa Ahmadiyya
كتاب المعارف المحمدية في الوظائف الأحمدية
Noocyada
المومنون بنصرالله بنصرمن پشاء بشبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة فضرب بينهم بسورله باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب والله من ورائهم محيط بل هوقرآن مجيد والله أعلم باعدائكم وكفي بالله وليا وكفي بالله نصيرا قلا تخشوهم قلوب يومئذ واجفة أبصارهاخاشعة تصيبهم بماصنعواقارعة وماينظرهؤلاء الاصيحة واحدة كائنهم خشب مسندة أولم برواأن الله الذي خلقهم هوأشدمنهم قوة فستذكرون ماأقول ليكه وأفوض أمري الي الله وان تصبروا وتتقوالا يضركم كيدهم شيا ثم ردد نالسكم السكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلنا كم أكثرنفيرا واذكروااذأنتم قليل مستضعفون في الارض تخافون ان يتخطفكم الناس فآويكم ياأيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم اذهم قوم أن بيسطوااليكم ايديهم فكف أيديهم عنكم باأيها الناس اذ كروا نعمة الله عليكم هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والارض لااله الاهو عسي ربكم ان يم لك عدوكم عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا ومكرواومكرالله والله خيرالماكرين ومكر أولئك هويبور فانهالاتعمي الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور فأخذناهم أخذعز يزمفتدر مايريد الله ايجعل عليكم من حرج ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم ذلك تخفيف من ربكم و رحمة الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا يريدالله بكم اليسرولا ايريد بكم العسر قل ان هدي الله هوالهدي يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نوراتمشون به (أعد اؤنالن يصلوا الينايالنفس ولابالواسطة لاقدرة لهم على ايصال السوءالينابحال من الاحوال) ومالهم من ناصرين وذلك جزاء الظالمين عليهم دائرة السوء دمرالله علميهم أولئك في الاذلين فما استطاعوامن قيام وما كانوامنتصرين ان الله لايصلح عمل المفسدين وأن الله لايهدي كيد الخائنين فأيدنا الذين آمنواعلي عدوهم فأصبحواظاهرين ان الله بدافع عن الذين آمنوا بسعي نورهم بين أيديهم وبأيمانهم الله حفيظ عليهم طوبى لهم وحسن مآب وهم من فزع يومئذ آمنون أولئك لهم الامن وهم مهتدون أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده فلاتعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين انأخلصناهم بخالصة ذكري الدار وانهم عند نالمن المصطفين الاخيار وجعلنالهم اسان صدق عليا واقداخترناهم على علم على العالمين واجتبيناهم وهديناهم الي صراط مستقيم وآويناهمااليربوةذات قرارومعين وان جندنا لهم الغالبون فانقلبوابنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء الاقيلاسلاماسلاما وينقلب الى أهله مسرورا (أعداؤنان يصلواالينابالنفس ولابالواسطة لاقدرة لهم علي ابصالن السوء البنابجال من الأحوال) وماينظر هؤلاء الاصيحة واحدة مالهامن فواق ومزقناهم كل ممزق سنريهم آياتنافي الآفاق وفي أنفسهم حتي يتبين لهم انه الحق فاستمسك بالذي أوحي اليك انك على صراط مستقيم فان كنت فى شك مما أنزلنا اليك فاسئل الذين يقرؤن السكتاب من قبلك لقدجاءك الحق من ربك فلاتكونن من الممترين فلاأقسم بمواقع النجوم وانه لقسم لوتعلمون عظنم وانه لهدى ورحمة للؤمنين هوالذى أنرل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم البكناب تلك آيات الله نتلوهاعليك بالحق فبأي حديث بعدالله وآياته يؤمنون لكن الله بشهد بما أنزل اليك أنزله بعلمه والملائكة بشهدون وكفي بالله شهيدا وكفي بالله وكيلا وكفي بالله نصبرا وكان الله على كل شيء مقبتا قل لو كان البجرمدادا
Bogga 93