الانهاك التي في الطواجن قومي واسبي باذن الله فتقوم وتسعي ثم النفشك الظوا وأشارالي بقية الاسماك وقال أيتها العظام عودي كما كنت باذن الله فوثبت الاسماك ح حبسة كما كانت وذهبت في المسأعمن حيث أتت ولايخفي مافي هذه الكرامة من المشاي الجلية اجزة عيسى عليه السلام والقاعدة المقررة عندالعلماء ماجازان يكون مهجرة لغي جازان يكون كرامة لولي كماهومعلوم {وقال} اخسبرني الشيخ العدل أبوموسي الحداري قال اختسير في شيخنا الشيخ أبو محمد جمال الدين الخطيب ان ينتا في الجدادنة بقال فها فاطية كانت أمهالا بولدلها ولدفنسذرت ان رزقها الله ولدا ان تجعله مادام حيافي خدمة من برد الجدادية من فقراء سيدنا السيد أحمد فبعد مدة بسيرة قدر الله فحملت ثم لما وضعت وأتت بالمولود اذاهي بنت حدياء فلما كبرت وآن أوان مشيها واذا بها عرجاء ثم سقط شعررأسها العاهة ففي يوم من الايام حضرالسيدأحمد الكبيررضي الله عنه الجدادية فاستقيله أهلها والعرجاء فاطمة بين الفاس مع النساء وبنات الحدادية بسستهزئن بها فلماأقبلت عل صدتا السسيدأحمد قالت أي سيدي أنت شيخي وشيخ والدتي وذخري وكعبتي أشكواليك ماأنافيه العل الله ببركة ولايتك وقرابتك من رسول الله صلي الله عليه وسلم ان يعافيني مما أنافه فقد زهقت روحي من استه زاء بنات الجدادية فاخذته الشفقة علها و بور رحق الهاغم ناداها أدني مني فدنت منه فسح بيده المباركة علي رأسها وظهرها ورجليها قتبت باذن الله شعرها وذهب احديدابها وتقتومت رجلاها وحسن حالها {وقال} حدثني الشيخ العارف أو المعالي بدر العاقولي قال كان من أهل هيت فتي أسرف على نفسه كل الاسراف وقادنه أزمه الاقدارالي الاعراض والخلاف ثم بعدمدة وقع في قلبه الخوف فالتجأ الى الشيوخ فردافرا حتي جاء الى الشيخ عبد القادرالجيلي رضي الله عنه فكل أعرض عنه والشيخ عبد القادرولي بوجهه المبارك عنه وقال له اخرج أنت من اهل الشقاوة وسطر القطيعة مكتوب على جهت والعياذ بالله خرج هائماعلي وجهد وقصدام عبيدة ومازال سائراحتي دخل مجلس ال أحمدالكبيرالرفاعي رضي الله عنه فلمارآه تيسم له وأقبل عليه بالبشر وقال له تعال حتي أبابع وأكون للكجة غدابين يدي العزيزسانه ان شاءالله فثاالرجل علي ركيتيه امامعفا ومسح بيده المباركة علي جبهته فبعدان بايعه قال له الرجل أي سيدي ذهبت نجلس الشيجخ عيدالقادر فقال لي كذاوذ كرالقصة وقد تقطعت من الخوف فقال السيدأحد صدق الشيخ ولكن أنت الآن في امان الله اذهب الي الشيخ الاجل المحتقم أخيناالشج عبداله رضي الله نمه وسلم عليه مني فذهب الرجل حتي أتي مجلس الشيجخ عبد القادر فلا رآء الحف له واستقبله وقربه منه فنججب لذلك اصحابه فقال لاتجواان لله عدامفكافي مقاممد يمجواسم صريدهمن ديوان الاشقياء ويكقبه في دبوان السعداء باذر الا الكبير الرفاي رضي الله عنه وقال اخبرني شيختا الضار وفي قال دخلت رواق الا الرفاعي وقدمرعلي غمانون بومالم أطم طعاما فرأيقد همد الففراعطمالا بناسيق نفسي ما الذي أصسنع اذاقال لي الشخ قل من هدا فمانم خاحريجني دعاغادمه وقال هذا الى الغرفة وأطعمه العصدة التي هناك وهي والها للوات وقال لي مكنت سنين أجاهد النفس في طق القا

Bogga 48