143

تجاوزت مقدار الشجاعة والنهى

إلى قول قوم أنت بالغيب عالم

مثله في اللطف أيضا كان «ج. باربيرولي

J. Barbiroli »

241

الذي كان يدير الحفلات الموسيقية في ليفربول لفترة طويلة، وفي الحفلة التي دعينا إليها جاء في أثناء الاستراحة ليجلس بالقرب من طه، ولم يتركه إلا ليعود إلى منصة القيادة.

وعدنا إلى لندن، لكننا قبل أن نعود إليها زرنا مدينة كامبريدج التي كانت جديدة بالنسبة إلينا، وفيها أيضا كان الناس مرحين مضيافين، وكانت مسرة حقيقية أن يتناول المرء طعام الغداء بصحبة «إ. م. فورستر

E. M. Forster »

242

في إطار كان على نحو ما تخيلت تماما. كان يعيش في «كينجس كوليج

Bog aan la aqoon