Dies »
172
أحد كبار الأفلاطونيين في فرنسا الذي دعي للتدريس في الجامعة الجديدة «عين شمس».
173
لم يكن دريوتون حزينا قط، وكان جورج ريمون يقص أغرب القصص، وكان يتسلى بالحديث عن هذا المشهد خلال عمله مراقبا للفنون الجميلة. كان الملك فؤاد يريد زيارة معرض للنحت، ولما كان الوزير يعرف صرامة الملك؛ فقد خشي أن يناله غضبه عندما تتعرض معظم التماثيل العارية لنظراته القاسية؛ فباشر عملية كسوة التماثيل ببعض الملابس! وكان ريمون يعلق: «كان ذلك أشبه بالستائر العازلة للنور!» وعندما دخل الملك صاح: «من هو الأحمق الذي فعل ذلك؟!» فدمدم صوت لا يكاد يسمع: «إنه أنا يا صاحب الجلالة!» أما «واديل
Waddell »
174
المختص بالعلوم اللاتينية فكان جديا على الدوام مع شيء من الخجل. ولم يكن «إتيامبل
Etiemble »
175
Bog aan la aqoon