يقول شعرا ثقبح صورته
أشبه شيء بريحه القتمهآ
كأن تمضيغه لمنطقه
زقاء هام تجيبها رخمهآ [35 ب]
تلكم قريش رهط النبي أبي ال
قاسم أقل الفخار والعظمة
حي لقاح لم يغز دارهم
ملك ولم تستبح لهم حرمه
هم الألى أخرجوك من أرض «كو
كين» بسيف النكال والنقمهآ
حتي سقوا منك بالكتاب وبال
شنة والعدل أنفسا رخمه
شعرك هذا يغيظ سامعهآ
والغيظ داء لئ من كلمهآ
أقسم بالله لو تفهمه ال
قائم من منشده لرض فمه
ابطلت ما لاسارةل بأمكم
ولا لكم في ولادها نسمهآ
أولاد إسحاق لم تكن لهم
قطربل مربعا ولا الاجمه
لقد أبى الله أن يكون بها
من نسل إسحاق نافخ ضرمه
فإن تكن هاجر لسارة ذا
ت الفضل والدين والكمال أمه
فليس مستكبر ولا عجب
أن يفضل العبد كل من خدمهآ
هذا بلال قد ساد ييده
أمية بالقران واصطلمهآ [36 آ]
وقد رأت هاجر بمقلتها
جبريل في الأرض حاسرا قدمه
فارفضت الأرض بغد ركضته
تجري معينا من نطفة شبمهآ
منا من الله لابنها سيد ال
عالم ذي المكرمات والعظمه
(11()
وصفوة الحق رغم من رغمه
وقد فداه الإله في شرف ال
موقف من غرب سفره خذمهآ
دل عليه القران والسيد ال
مرسل في قوله فتلت: لههآ
وكل من خالف الرسول على
تفضيله أهله فتتد ثلمهآ
يم هجوت الأنصار قاطبة
عمرو بن عوف والغر من سلمهآ
هذا مقال يدلني أن في
قلبك نارا للدين مضطرمهآ
ولست من يعرب ولا السا
سان ولامن () (2) عظمه
فاقن حياء ودغ مفاخرة
تلقيك بين الضراغم الضعمه
Bogga 52