إذا كان معناه السفر من أجل التجارة إلى أي مكان من العالم فهو من الأمور الجائزة، بالشروط المعروفة وهي: أن لا يتعرض الإنسان إلى أكل حرام، ولا إلى تضييع الصلاة في وقتها، ولا إلى مخالطة الحرام أو مخالطة الأنجاس، وأيضًا أن يحترس من أكل الربا ومن الصفقات الممنوعة شرعًا.