إبراهيم بن إدريس بن يحيى بن يونس الأردني في شهر رجب، وإبراهيم بن أيوب بن أحمد بن علي بن عثمان مولده في صفر سنة ست وستين وستمائة، وإبراهيم بن حسين بن علي بن محمد بن العماد الكاتب ومولده في سنة تسع وثمانين وستمائة، وبالقاهرة أو مصر العلامة برهان الدين إبراهيم بن عبد الله الحكري، والأديب برهان الدين إبراهيم بن علي بن إبراهيم المعمار، والإمام برهان الدين إبراهيم بن علي بن هبة الله بن علي الدمنهوري سبط الشيخ أبو الحسن الشاذلي، وبدمشق كاتب الحكم بها برهان الدين إبراهيم بن محمد بن إبراهيم الجزري، وبمصر أو القاهرة العلامة برهان الدين إبراهيم بن لاجين بن عبد الله الرشيدي، وبطريق الحجاز القاضي الإمام جمال الدين إبراهيم العبدلاوي١ وهو متجه إلى الحج، وبدمشق أحمد بن إبراهيم بن عبد العزيز إبراهم رضوان بن إلياس الحنفي في جمادى الأولى ولد في صفر سنة ثلاث وتسعين وستمائة، وشهاب الدين أحمد بن عبد الرحمن بن عبد المحسن بن عبد المنعم العطار في شهر رجب، وبالإسكندرية تقي الدين أحمد بن عبد الزراق بن عبد العزيز بن موسى اللخمي الإسكندري، وبالقاهرة أو مصر الإمام تاج الدين أحمد بن عبد القادر بن أحمد بن مكتوم القيسي الحنفي، والإمام الرباني علاء الدين أحمد بن عبد المؤمن السبكي ثم النووي٢ والإمام أحمد بن مالك ... ٣، والإمام شهاب الدين أحمد بن محمد بن جبارة الكندي، والإمام نجم الدين أحمد بن محمد بن عبد العليم الأصفوني٤، وبالإسكندرية مسندها شهاب الدين أحمد بن محمد بن فتوح التجيبي الإسكندري، وبمصر أو القاهرة الشيخ الإمام فقيه القاهرة والإسكندرية شهاب الدين أحمد بن محمد بن قيس الأنصاري، وبالإسكندية أو دمياط وهو الظاهر أبو العباس أحمد بن محمد بن محمد بن أبي القاسم بن عبد الله الصقلي، وبالإسكندرية أحد الشعراء المفلقين الأديب العلامة شهاب الدين أبو العباس أحمد بن مسعود بن ممدود الضرير، وبالقاهرة أو مصر المحدث شهاب الدين أحمد بن يحيى بن علي بن محمد بن عبد الرحمن بن عساكر، وبدمشق نائب
_________
١ قال أبو العباس العجمي: وفي وفيات ابن خلكان أن البطيخ العبدلاوي منسوب إلى عبد الله بن طاهر الخزاعي، وذكر الوزير القاسم ابن المغربي في كتاب الخواص "وهذا النوع من البطيخ لم أره في شيء من البلاد إلا في الديار المصرية ولعله نسب إليه لأنه كان يستطيبه أو أنه أول من زرع هناك" ا. هـ. والظاهر أن النسبة هنا إما لبيعه أو زرعه.
٢ قال الطهطاوي: قال ابن قاضي شهبة: نسبة إلى نوى من أعمال القليويبة، وكان خطيبا بها ا. هـ. نقله عنه صاحب الشذرات.
٣ بياض في الأصل.
٤ أصفون بفتح الهمزة وبالفاء، بلدة في صعيد مصر. "شذرات الذهب".
1 / 80