Wax Walba iyo In ka Badan: Taariikh Kooban oo Ku Saabsan Dhammaad La'aanta
كل شيء وأكثر: تاريخ موجز للانهائية
Noocyada
كأن يفسر أن من يبني هو من يكون قادرا على البناء، وأن الاستيقاظ هو النهوض من النوم، وأن البصيرة هي أن تكون مغمض العينين ومع ذلك قادرا على الإبصار. لنفترض أن الحقيقة هي أحد عنصري هذا الطباق، والاحتمال هو العنصر الآخر. ولكن لم تقل كل الأشياء بنفس مفهوم وجودها الفعلي، ولكن بالقياس فقط - مثل
توجد في
أو إلى ، و
توجد في
أو إلى ؛ وتكون للبعض مثل الحركة إلى القدرة، وللبعض الآخر مثل جوهر نوع ما من المادة ...
لا تصنف ضمن عجائب الوضوح أو جلاء التعبير. وما كان يعنيه أرسطو ب «احتمالي» لم يكن بالتأكيد نوعا من الاحتمالية التي يحتمل بها أن تصبح فتاة ما سيدة أو بذرة ما شجرة. إنه بالأحرى أشبه بالنوع الغريب والمجرد من الاحتمالية الذي من المرجح أن توجد بموجبه نسخة طبق الأصل من تمثال «بيتا» أو «رثاء المسيح»
21
لمايكل أنجلو في قالب من الرخام لم يمس. أو بمفهوم اللانهائية، النحو الذي يتكرر به أي شيء على نحو دوري (أو، بلغة أرسطو، «على نحو تتابعي») - مثل القول إنها الآن الساعة 6:54 صباحا، الذي يحدث كل يوم على نحو منتظم يشبه آلية الساعة - وهو ما يرى أرسطو أنه من المحتمل أن يكون غير متناه؛ من منطلق أن التكرار الدوري اللانهائي للساعة 6:54 صباحا أمر ممكن، في حين أن وجود مجموعة تضم كل توقيتات 6:54 صباحا لا يمكن أن يكون فعليا لا متناهيا؛ لأن كل توقيتات 6:54 لا يمكن أبدا أن توجد معا في آن واحد، ومن ثم لا سبيل مطلقا أن «تكتمل»
22
دورة التكرار».
Bog aan la aqoon