============================================================
كل مكان وكان سبب ذلك انه جرى ببن يديه مسالة بين لوى الوبين رجل من جماعته بقال له الاسكندر الافريد وسى من اقريدوس فى حدت العالم وكان الاسكندر يذهب الى ان طينة وهيولات قبمة والمبدع انما هو صورته واعراضه وكان لوى يذهب الى ان الاسكندر ان هذا يودى الى بيان حال لم يكن العالم فيه ممكنا ولا كان الله قادرا عليه لان الامكان انا كان له اولا كان قبل ذلك غير دسير حن بى د يكن حادتا واقام عليه البراهين فى الامكان ليس هو الا تقدير الذهن والعقل ولبس هو موجود مادة او هبولى ولو كان تم نيء موجود كالهيولى والطينة لكان لذلك الشىء وجود من نفسه وهذا الوجود اما ممكن او واجب وان كان ممكنا كان الكلام فيه كالاول 15 وان كان واجبا كان مشاركا للاول فى القدم ولو كان مشاركا له لما وهيولاه .0000 وهيولات .3 - حديت 6.ه حدت .10 .ج .3 المؤخن .1 . : - والبدع 10 12.ه والمبدع - و و .ه كان الله . .6 والا1 .11 .ه ول . .7 المواخن بتور 1.130 ويتصور.(1 .10 ممكنا للحدوت به للحدوت للاول تعالى 10 للاول 15 واجب .040 واجبا .15 للاول فقال بل
Bogga 118