7

Kitab al-Nayruz by Ibn Faris - Among Rare Manuscripts

كتاب النيروز - ابن فارس - ضمن نوادر المخطوطات

Baare

عبد السلام هارون

Daabacaha

شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر

Lambarka Daabacaadda

الثانية

Sanadka Daabacaadda

١٣٩٣ هـ - ١٩٧٢ م

Noocyada

و(صيموت (^١» بلد. و(الطَّيهوج (^٢» طائر، وما أراه عربيًا. و(العيشوم) نبت (^٣). قال ذو الرمة: للجنِّ بالليل في أرجائها زجلٌ … كما تناوح يوم الريح عيشومُ (^٤) ويقال (العيثوم) الفيلة، يشبه الفحل به الأنثى (^٥). قال: • وطئتْ عليك بخفها العيثوم (^٦) … و(عينون): بلد (^٧). و(الغيذور (^٨» بالغين والذال معجمتين: الحمار. و(فيروز) اسم أعجمي معرب.

(^١) لم أر من ذكره في معاجم اللغة والبلدان. (^٢) الطيهوج، بالطاء في أوله. قال ابن دريد: «ولا أحسبه عربيا» وقال الأزهري: «الطيهوج طائر أحسبه معربا، وهو ذكر السلكان»، والسلكان: جمع سلك، كصرد، وهو فرخ الحجل. قال العلامة المعلوف في معجم الحيوان ١١٩: «ولا يخفى أن الطيهوج معرب تيهو بالفارسية». وهو بفتح التاء وسكون الياء وضم الهاء. انظر معجم استينجاس ٣٤٤. (^٣) العيشوم: شجر له صوت مع الريح. (^٤) البيت في ديوان ذي الرمة ٥٧٥ برواية «في حافاتها» كما في اللسان (عشم) وفي الديوان أيضا: «كما تجارب». (^٥) كذا وردت هذه العبارة. وفي اللسان: «والعيثوم الفيل وكذلك الأنثى». (^٦) وكذا ورد في الحيوان (٧: ٢٣٤) وصواب إنشاده، وطنت عليه» كما في الجمهرة (٣: ٣٨٧) واللسان (عثم). وهو عجز مشترك لبيتين من شعر الأخطل، صدر أولهما. «وملحب خضل النبات كأنما». وصدر الثاني: «تركوا أسامة في اللقاء كأنما». والبيتان لم يرويا في ديوان الأخطل، وأنشدهما في اللسان. (^٧) ذكر ياقوت أنها كلمة عيرانية»، وأنها من قرى بيت المقدس. وقد ذكرها كثير في قوله: يجتزن أودية البضيع جوازعا … أجواز عينون فنعف قبال (^٨) لم يذكر في اللسان والقاموس إلا «الغيذار».

2 / 22