106

Khulasa Nafica

Noocyada

============================================================

وفى علمتا يوجود الشهوات والشتهيات شييا يعد شىء دلالة على آنه، تعالى (1) ، غير ملجا إلى خلقها، فيطل آن يكون مشتهيا يشهوة محدثة.

- ولا يجور أن يكون نافرا ينشار محدث ، إذ لو جاز عليه ذلك لجازت عليه الشهوة الحدثة، لان (1) من خق من تصح عليه صقة، تثيت لعتى محدت، آن عصح عليه ضدها (إذا كان لها خير) (2)، الا ترى ان الحجمس لما جازت عليه الحركمة، جاز عليه ضدها ، وهو السكون ، وقد بطل آن يكون الله، تعالى (4) مشتهيا بشهوة محدية فبطل آن يكون نافرا بتفار محدث .

فإذا بطلت هذه الأقسام كلها ثيت أنه ، تعالى ، لا تجوز عليه الحاجة فإذا (5) لم تجز عليه الحاجة، وقد ثبت أنه، تعالى (1)، حى وجب أن يكون غنيا، وهذا الدليل يدل على أن الله ، تعالى ، كان غنيا (2)، فيما لم يزل ، ويكون غيتا (8) فيما لا يزال، ولا 18و يجوز خروجه ( عن هذه الصفات (9) بحال من الأحوال .

1) فى الاصل وهسف: (9).

4 ر1.1 عنن 49ى الاصل: واشا 47 هذه لمبارة فى (1) واسعد لرك لى طهامش على لسحة الاسيل.: (3) وبكردن شنيأ فى: (1) (9) لى الأسل: السفة..

Bogga 106