8-0.61 بن بفا بالقبض على موسى، واستحض للمهددي مسرور البلخي وببباتكين وبارجون نه وغيرهم من وجوه الموالي، ودبر أمر الحيس عبد الله بن تكين بغير زوية ولم يكن عندهم براهم فجعل عيسى بن فرحانشاه يطلبها من كل وجه، ولما ورد الخبر على جه و من لي عببكر موسي وباكباك بما ورد تفرقت أهواؤهم وصاروا ال سر من راي، وبقي وه موسي بن بفا في خاحدة قواه وغلمانه فرجع وأحذ طريق الجبل فانصرف باكباك
فلها رآه المهتدي بالله قال له: ألم اكتب [157ظ]
و اليك أن تقيم ويكون الجيش معكة فحبسه ثم قتله فشغب الموالي وطلبوه ه نوجه برأسه مع عتاب بن عفانا فقتلوه، وفسبدت نيات خاصة المهددي بالله من الالراك واشير عليه بالخروج لحرب من حالفه فلما خرج وحاربهم وأسرع نيهم ورأى أولياؤه أنه يفني أهلهم من الترك عطفوا عليه وحاريوه، وكان أول يه من غدر به عبد الله بن تكين فمضى المهددي بالله على وجهه هاربا ودعا العامةه و ال نصرته فما أجابه منهم أحد، وأمر بقتح السجون لينتصر بأهلها ودخليه منزل أحمد بن جميل قي الرطابين فوافاه بارجون كي جماعة معه فوجده وبه ه سهم لي جنيه فحمله الى داره ونقل اليها من كان في حيسيه من ولد المتوكل على الله.
~~(469 حدثنا الحسين بن فهم قال: كان المهتدي بالله يوم حارب الاتراك يحض الناس على قتالهم ويقراكا نقائلره فوما نكراامانآم.
~~(470حدثتا عون بن محمد الكتدي قال: قكل للمهتدي بالله يوم حارب الاتراك جهاعة بيده ورأوا من شجاعته وبأسمه ما لم يروه من أحد قط فلما صار ينه ايليهم أرادوه على الخلع فأبى وسعع الضجة وقيل: جاءوا بأحمد بن المتوكل يهة لخلافة قال: اأحمد هذا هو ابن فتيان؟ قالوا: نعم، قال: ويل لهم فهلا أنوا
و بابي عيدى أخيه فانه كان أقرب لهم الى الله وأنفع للصسلمين ، اجوه [158و]
راوقع الاتراك البيعة لاحمد بن المتوكل وسبقوه المعتصد وذلك كي يوم الثلثاء و لثلاث عشرة ليلة بقيت من رجب سينة سمت وخمسيين ومانتين، ولم يخلعن للهددي بالله نفسه فقتلوه، وقيل بل مات من سهم وضرية كانا يه وصلى عليه ه بلاطل با نقا طرع الطبرى 1221،313 علب بن عط سرة التوبة 12
Bogga 364