217

Kitaabka Awaaraqda

كتاب الأوراق

Noocyada

8ا.0ه ثم أضحى وقد ترا ميىا به الدهر طانحا والمنايا إن لم كغا يك جاعث روانحاه

(645) خدشي جرير بن أحمد بن أيي دؤاد قال: سمعت المهتدي بالله يقوله ااةليسى بن فرخاشاه [المجكث]: عاون على الخير تسلم ولا يجزه فتدم فقيل له ان هذا بيت شعر فقال: ما تعقدث ذاك ولكتي رويث قول الشاعره الطويل): فعاون على الخيرلت كظفر ولا تكن على الاثم والعدوان مقن يعاون قلت أنا: فمكلث برهة لا آعرف لمن هذا البيت ثم قرئ علي شعر سابق للبريري]. فعر هذا البيت في قصيدة له أولها 0

الاكل مقدور من الأ مر كاتن وكل قرين ذات يؤم مباين [149و].

ير وكل امرء يوما وإن طال عفره يقينا الى دار الاقامة ظاعن ولير وقبآل شحوص المرء يجمع زاده ويقلا من قبل الرماء الكنانآن حصائك يوما ما زرعت واتما يدان امرع يوما بعا هو دائن ففاون على الخيرات تظفر البيت.

(446) حثا جرير بن أحصد بن أبي تؤاد قال: كتا عند للهدي فدفع ال سليعان ين و وهب كتابا وقال: أجب عن هذا فتغيب لحظة ثم أتى بالجواب محررا بخطه فقرآه للهدي فاظهر استحسبانه والعجب به وامربختمه وانصرف ببليمان فقال المهددي: ما ه له لي صناعله نظير غير آنه يفسد ذلك بالشره

(417) وحكى أبو عبد الله محمد ين داود بن الجراح قال: سبمعت عبيد الله بن سليعان قال: اني لواقف على رأس المهددي بالله وهو جالس للعظالم و رموسى بن بفا بحضرته وباكباك والقواد هوايي وأصحاب الدواوين جلوس يه صفا اذ رفع اليه في الكسور فقال لأني: عرقتي حال هذه الكسور، فقال: نعم وا با أمير المزمنين كان عمر بن الخطاب قسيط الخراج على أهل السواد وما فتع من نواحي المشرق والمغرب وزقا وعينا يؤدونه، وكانت الدراهم والدنانيره لب الاصل ترلعا ل الاصل بلا نقط: البريدي؟ اليزيدي:

Bogga 374