206

Kitaabka Awaaraqda

كتاب الأوراق

Noocyada

~ ا 111ا الرافضة فأمر المهكدي محمد بن بغا فأحده ونقاه الى بغداد وحبسه بها وقال لباكباك: كاتبك شمر منه، يعني احمد ين محمد بن ثوابة فجعل يكنب عنه ه ور والمهتدي يحلف بالله آنه من كبار الرافضة ويلغ ذلك اين ثوابة فاستكر

(417) وتممعت الحسسمين بن علي الكاتب يقول: تسمعت عبيد الله بن سليمان يقول: سمعت المهتدي يقول: والله لو لم يكن الزهد في الدنيا والإيثار للحق ما لطف الله لي فهما ووفقني بهما واني ارجو بذلك الفوز يوم القيامة لتصنعت بعاه أفعله للناس لثلا يكون مكل عمر بن عبد العزيز رحمه الله في خلفاء بني أمية ولاه يكون قي بني هاشم بعدهم مذله وهم من رسول الله صلي الله عليه أقرب .

(418) خدثتي مسمد بن الفضل بن الاسود قال: اجتمعنا يوما يسر من راى ول وما معنا الا فقيه آو محدث وذلك في آول خلاقة المعتمد فذكروا قول سفيانجهيه الثوري: الخلفاء خصية الاربعة الراشدون وعمر ين عيد العزيز فقلنا كلفا.ه و والسادس المهتدي، ما احتلفنا في ذلك.

(419) حدشي اين عبد السميع الهاشمي عن أييه [141و]

قال: كان المهتدي لما رأى كثرة بني هاشم وفاقتهم قد عزم علي أن يجعل لهم انه خراج بادوريا وتفقه عليهم وشرط في ذلك شمرائط وكتب كتبا تجعل بعضها ي ه الكعبة فاخكرم رحمه الله قيل ذلك.

(420) حدتي أحمد بن يزيد المهلبي قال: لما رأى الشعراء ما عليه المهتدي من يهة النسك وتحري الحق اجتتبوا مدحه يمثل ما كانوا يمدحون به من قبله وسلكوا اه طريقة اخرى فقال أبي يزيد بن محمد المهلبي (الطويلا] ه ي خكى المهتدي بالله في عزماته عناء أبي حفص وهذي أبي بكر له ساعتا خير فللعدل ساعة وأخرى لإيقام الصلوة وللذكر هن ان إمام يؤم الحق ليس بحافل أذى الغشر إن كان الرعية في يشر قال: وقد كان ارزاق الناس عرضت على المهددي فأسقط بعضها واقره ر ن ابي يزيد المهلبي فقال يذكر ذلك في هذه القصيدة: كفانا فأجرى الرزق قبل سؤالا ولو انه لم يجره كان ذا عذر ال ومن أول ما امتدحه البحتري فقال لي قصيدة أولها1 (الخفيفي): أقصرا ليس شأني الإقصار واقلا لن يغني الاكبار 1 القصيه في بيولته 7/2هم856

Bogga 385