لع0068 [132و].
وأن يقيم عندي، فلقت له أته قد كان قيل أن يموت عطلا بالقالج فقال أحمد وفيه يقول ابو شراعة1 [الكامل): ي العلم للعلماء أن يتققموه واعظره واذا تييت وقد جعه ت علا عليك الحافبظ والر ولقد رأيث الظرف ده را ماحواه لافظ حتى أقام طريقه عمرو بن بحر الجاحظق ثم انقضى أمد به وهو الرنيش الفانظ
(297) وخرج عيسى بن جعفر بن محمد بن زبد العلوي بالكوقة ونواحيها فقل آترجة العباسي وهو عيد اله ين محمد ين داود بن عيسى بن مونييه وكان صار اليه متظلما من أعرلب له قطعوا على ابته الطريق فلما قله هربن العباسيون من الكوفة الى قصر ابن هييرة وكان المعاد لعيسى ين جعفرعجه على بن زيد بن الحسين ين عيسى بن جعفر فدخل عيسى البايية مع قوم من يه بني اسد فلم يعرف له خير حكى مات وتفرد علي بن زيد بالامر ووقع بين أهل الكوفة وبين أعرابه حلاف فتحاربوا ققدل من القريقين خلق ثم أصلع علي
بينهم وكلم العباسيون المعدر [132ظ]
ي قل الترجة وقالوا: اقدل لنا به جماعة من العلوية ، فقال : ان الله جل وعز والر بقول زلزان اننه ننى اللا نزز زازرة وزر اثمرا ولكن تكفون كم خلع المعتز بققآب و ذلك وقام المهتدي فيعث اليه سعيد بن صالح الحاجب فقتله.
~~298)حدشي عبد الله بن المعتر قال: عمل أبي لحنا ي شعر ابن الرقاع العاملي لي طريقة الرمل الثاني: ارشد الاريب 6.هن لبو شرلعة القيسي ارشد الاريب مولعظ لرشد الارية اللافظ «الاصل القلبط، والتصوب من لرشد الارب لب الاصل فكل سرة النجم 29-28 ن ص5لظر 122ط والاغفى 9/205
Bogga 396