~ 101101 خشدث له الامواج فضل دواف أعجلن بولابئه أن يدمهلا تبيض نقبنه ويسطع نودره حتى تكل القين فيه كتكلا
حفت جوانبه القباب ميامتا ومياسرا وتسفلن عنه واغتلىنه [130و]
رفتخاله وتخالهن ازاءه ملكا تدين له الملوك ممثيلا ر وعلى أعاليه رقيب ما يني كلفا بتصريف الرياح موكايه ر من حيث دارت دار يطلب وجهها فغل المقاتل فر تم استقبلا ه
(393) وكان المعتز قد نصب ابنه عيد الله للعهد وامر فضرب اسمه على
الدنانير فقال البحتري ويمحهما [الطويل] :
وغابر حب غار بي شم أنجذا
و اجرني من الواشي الذي جلرواشددى
وقال فيها:
بنا العيس ديجورا من الليل اسونا
وا الى ابن أمير المؤمنين تاهبث
فكاتوا لعبد الله في الجود أعبذا
ار رآينا بنى الآمحاد من كل مقشر
إذا اعتبك اليوم منه خليقة
مهذبة أعطاك أضعافها1 غدا
طلوب لآقصى غاية بعد غايةه
اذا قلت يوما قد تتاقي تزيدا
لنا علما يأوى ال ظله الهدىه
نررنا بآن آمرته ونصبته
وأبهجنا ضرب الدنانير باسعه ه
وتقليده من أمرنا ما تقلذا ه
حقيق بأن تزمي به الجاتب الذه
يه وآن تفضي اليه وتققدا
ومثلك حاط المبيلعين بعثليه وليا ولم يكرك رعيته سشدا [130ظ]
فلو دام ثيء آخر الدهر سرنا غيى عنه موجود ويعشمت» مخلذا آبن فشله واشهر نباهة قدره وأبق له تي الناس ذكرا محددا بيولته: رفدث :ديوله : جال 2م رد لخبرفي لخبلر البحترى 107 لرقم 57) مع الييت الاول فقط والقصيدة في بيولن الشلعر 2/670-672 بيولنه شؤق نيولنه بي نيوانه: آمثالها بيولته: وذعت
Bogga 399