187

Kitaabka Awaaraqda

كتاب الأوراق

Noocyada

1ء0.82ك ل ظريف مليح الابب واللفظ فشكا المعز العطش فقلت له: في هذا الدير تيراتي اعرفه حفيف الروح لا يخلو من ماء بارد فإن شيت ملناا اليه قال: نعم فجننا فاخرج لنا ماءآ باردا ويسألتي عن للمعتز ويونس بن يقا فقلت: فتيان امن) أولاد الجند، قال فقال: بل مقلان من أزواج الحور فقلت: ليس هذاك بي بينك، فقال: هو الآن في بينيء فصحك العنز فقال لي البيراني: الاكلون شيئا؟ قلنا: نعم، فأحرج شطيرات وخبز فناء (؟] واداما نظافا فاكلنا أطيب اكل وجاء بأنظف2 أشنان وأحسن آلة فاستظرفه المعتز وقال لي: قل له 1آ بينك ويينه: من تحب آن يكون معك من نين لا يفارقك؟ فقلت ذلك فقال: كلامما وتعرا، فحك المعتز حتى مال على حانط فقلت للديراني: لا بد من أن ي تختار فقال: الاختيار والله كي هذا نمارا ما حلق الله عقلا يميز بين هنين وليقنا الموكب فارتاع البيراني قليلا فقال له المعتز: بحياتي. لا تقطع عقا كنا فيه فإني لقن ثم مولى ولمن هاهنا صديق، فعزحنا ساعة ثم آمرن للبيراني بخمس مانة1 الف درهم فقال: والله لا قبلثآها الا على شريطة، قال:

وما هي؛ قال : يجيب أمير المؤمنين [127و]

و دعرتي مع من آراد قال: ذلك لك، فاتعدتا ليوم جنتاه فيه واعطاه المعتز بعضيه و لال فانفقه كله على المعدز وعلى من كان معه فوصله لما انصرف ولم يزل ينه لفتر يعتاده طول مدته.

~~الاغظي لفترى ان نميل الاغاني فجنفاه والاغاني: حور الجنة فقلت هذا ليس لقله سقط من الاصل الاغاني وحبزأ لاظي له فيعا لاظي بلطرلف الاظي له ب الاصل نعلر ) البيارلت: بخمسين

Bogga 404