6.18 تغير أو حال عن عهيه وأضقر غدرا ولم ئبيه
ال أن قال [119ظ]
هنانا وحاجتا أن يعز وأن يمنع الله من فقده رتعالج بالفصد مسمتانفا لعاقبة الله في فصده علاج ثخيرا في وقته لغقبى السلامة من بقده (11 حدشي سوار بن أبي شراعة قال: قال البحتري ما رأيت أذكى من الغلفاء ولا أرق طبعا ولا أدق فطنة، كنا يوما بين يدي المعتز وي المجلس من المفتيات شارية و عريب و كل حاذق وحاذقة فقال المعتز: آذجلوا الجواسنة)، وأدخلوهم فغنوا ببباعات، فقلت في نقسي: ما هذا الاختيار ي وار وافكرث قليلا ورمقني المعتزه فحدس بعا وقع في قلبي فدعاني وقال لي : با بحدري أيكون ببلادكم ملل هؤلاء؛ قلت: من جنسهم لا في حذقهم، قال: فان النفس تعل الاجود وتشيتهي الدون من الاؤياء ليحدث لها شوقا وارتياحايه و ال الأجود فلا تيث اختياري فلو لا تصرف الشهوات ما شغل الناس يعدهم الابأطقم الطعام وأطيب الشراب وتركوا غيره واعمل على أنك هنه السياعة ي ب بلدك سمعت هؤلاء، فقلت: والله ما خطر ببالي شيء من هذا، قال: حسبك قد
فهملك فارجغ ال مكانك، ولا والله أخطأ ما في نفسي.
[120و]
قتل وصيف
267) حدتي سسعيد بن نكسيرا قال: شغب الاتراك والفراغنة في شوال بسينة ه وا للاث وخصسبين ومانآتين فخرج اليهم بغا ووصيف وسيما الشرايي ي مائة ه سوله يخبر بررت لحكاية في احبار البحتري 105_-ا.1 (رقم 50) مع بعض لحتلافلت لغويةههة الفبارالبحتري لعد الههار البحتري لخرلسنة ..
~~الهلرالبحري ورمقني للعتر ولنا أفكر بكسير؛ بكسيز؟
~~لرغ الطيري 687/3_14 ب الاصل الشاريلمى
Bogga 414