~ 10100511 وكان قد بملكها جاهل لاتضلع الدنيا لجهالها ال إن التي فزت بها دونه عادت الى آحسمن آحوالها اير ولم تكن أول عارية ردث علي رقم الى آلها ل والله لو كان على قرية ماكان يكفي بعض أعمالها آيدلنا الله به سيدا سكن دنيا يعد زلزالها
(344) وأحسمن عندي من هذا الشعر في هذا المعنى قول أبي علي البصيري (الخفيف]: آب أمر الاسلام خير مأيه وغدا الملك ثابكا في يصابةآ امستقرا قراره مطمتتا موطنا بعد نأيه. واغترابهة راجعا ما اشتعير منآه إلى من كان ششتعيره أؤلى بة
(245) ومن حسين الشعر كي هذا قول الأ حيطل محمد بن عبد الله يمدح علي بن الحسين بن قريش بنصره للمعدز ويذكر أمر المستعين [الكامل]: هذا القريف جئى لهذى الدار فحذار من أسد القرين حذاره
لا تدفعوا في صدر حق باطلا جهلا فتتقليوا على الأثبار [111ظ]
ظلل الأمير ظليلة وقجيره
لفخ يباشر نشرة الأبشار
ملك يسين الموت شفريه اذا
ال جر القنا في العسكر الجرار
إلا كسياه مقجة الجيار
والسيق يشهد آنه لم يقره
فالدين معتز بمفتن يه
فمض الخلافة فونق الأثمار
الي يكي من الأنحاس والأقفار
ووالمستعين معالم لييار
اصغى كريع بالمفازة دارس
اقوى واققر بعد عهد نوارجهه
قدكنت وجهت الردى وأمرته
آلا يفوت فعاد بالمقدار
لو لم يقد بجوار مدكه اشتفث
منه القنا جرغ الدم المدرار
لا يستدل عليكم ببيواكم
ر الصبع يفني عن سنا ومنارنه
1 تاريغ الطبري: يخزى تاريغ الطبري: آبييين تاريخ الطيري: بدلفا ول في الاصل: مستعره
Bogga 425