151

Kitaabka Awaaraqda

كتاب الأوراق

Noocyada

690.8

قد ذللوا ما كان قبل منيقا

وتكنفوا بغداد من أقطارها

ا متلبساا للقانهن بروعا

وا ولو انه سعر الحروب بنفييهي ه

و ولكان من ضيم الجيوش متيقا2

لفدا على زيب الزمان محتما

وغدا لأفر الناكلين مطيقا

والير لكن غصى رأي الشفيق وعذله»

حهى غدا عن ملكه مخدوغا

ما زال يجدع نفسه عن نفسه

بئعا لتاكيد الغهود مضيقا

باع ابن طاهر الموارب پينه

خلق الخليفة بالمكيدة فاغددى غه

من لين رب محمد مثلوتعماه

(217 ومن أملح ما فجي به محمد بن عبد الله قول فضل الشاعرة [الطويل]:

احاطت بنا الالراك حؤلا مجرما وما برحث من چئرها أم عامر [100ظ]

يريد بأم عامر الضئع لانها عرجاء ومحمد بن عبد الله أعرج ل ولم تزع عهد اليستعين وأقبلية عين عليه جائرات المقادر لقد جمعث بجلا وجبنا وذل وأبقث بها عارا على آل طاهر (218 حدتتي علي بن محمد قال: حدكي أحمد بن حمدون قال: من شعره الستعين (السريعا:.

~~الحمد لله على ما قضى ليس لمن يغقل إلا الرضا كأن ما قد كثت فيه من الإقرة حكم بانتباهي آنقضا

(219) ولما خلع المستعين يقي بفا ووصيف بيغداد فتقرا من محمد بن عيد الله و وخافاه وبلغهما آن المعتز تقدم ال ابن أبي عون في قتلهما فعاتبا محمدا ي و ذلك نحلف لهما انه ما علم بما قالاه وأنه باطل لا أصل له ووجه أخته سعاد الى و لوزآيد وكان في حجرها فأخرجت من قصر وصيف مالا عظيما وكان مدفونا يه ففيته ال المويد يقال أنه ألف ألف دينار وقيل أقل فكلم المويد المعتز ي الرغ الطبري ملظلبيا فوغ الطبري محرما * و لكان بذ غدر اللثام منيعا لي الاصل لكن عصاريب الزمان محكماء والتصويب من كاريخ اليطبري تارخ الطبري باع ابن طاهر دينه عن بيعة * أمسى بها ملك الإمام منيعا تاريغ الطبري والرعية لب الاصل الشلعر لب الاصل: بن

Bogga 440