490.10880082 (9سمعت أبا اسحاق ابراهيم الحريي يقول: من أخر شعر قاله على بن بج الجهم قوله بمدح المستعين (المنسر] : من كان بالله مستعينا فأنت بالله تتعين خليفة ماله مباح وعزضه يبيالم مصون قرث بأيامك العيون واستبشر الذكن والحجون
إن مواليك حضن عز تصععضعث دونه الحصون [96و]
ارما كان فيما مضى قديما اعز منهم ولا يكون
(210) وكان ييببب انحدار المستعين الى بغداد آن باغر بايع الاتراك على قدل المستعين وقكل وصيف وبغا الصقير حتى يكون الامر له ولهم ويجلسيون عه وا ابن الواثق او علي بن المعتصم فنمي الخبر الى المستعين من جهة مطلقة كانت و لباغر فأخبر بذلك بغا ووصيفا فاحكالا ال آن أخضرا باغرا دار المستعين ع و وقتلاه فشغب الاتراك شغيا شديدا خاف معه الميستعين وبغا ووصيف على جعاه انفسهم فجلس المستعين ووصيف وبغا وشاهك الخادم واحمد بن صالح كاتب وصيف في حراقة خفيفة أعدها لهم ميسان ملاح المستعين فصاروا الى ي بفداد يوم الاريعاء لاربع خلون من المحرم سنة احدى وخسمين ومانكين ناه و واتصل شغب الموالي بسبر من رأى الى أن علموا بانحدار المستعين ووصيف هنهن ور ويفا فندموا على فعلهم وانصرفوا منكسرين، وقال أحمد بن الحارث اليمامينن مول المنصور يذكر قدل باغر وانحدار المستعين [المتقارب]: لععري لقده قتلوا باغرا لقد هاج باغر حربا طحونا وفر الخليفة والقائد ن بالليل يلتصيان السفينا
وصاحوا بقيسان ملاحهم فجاءهم يسبق الناظرينا [96ظ]
فألزمهم بطن حراق وصرت محازيفهم سانرينا لايوجد الابيلت لي بيوان الشاعر ولا في تكمله كالبي الاصل اربغ الطبري 1529/3 كالب الاصل ظريغ الطبري لثن
Bogga 446