.12887 و شاكر المنجم بيت لمال وعزل أحمد بن اسرانيل عن ديوان الخراج وتقلده الفضل بن مروان كثم صرف الفضل عنه فوليه عيسى بن فرحانشاه ثم عزلجه عيسى فرد عليه أحمد بن اسرانيل وعزل الحييمن بن مخلد عن ديوان جه

الضياع المستحدكة وتقلدها [88ظ]

عيسى بن فرحانشاه وعقد لمحمد بن خالد بن يزيد الشيباني على أرمينية وانربيجان وأقر علي بن الحسين بن اسعاعيل بن العياس بن محمد على جيه اللينة ثم ولى ابنه العباس بن المستعين الحرمين فدخل البحتري على المستعين جي فانشده1 (الوافرا بقيت مسلعا للصلمبين وعثبت خليفة الرحمانآ فينا اراد الله آن تبقى معان ا فقدر آن قى المستعينا و ارى البلد الامين ازداد حبيمنا اذا استكفيته العف الأمينا ندبت له ابتك العباس لما رضيت بهديه خلقاء ورينا شرحت به الصدورغاةجاءت ولايته وأقررت العيونا ايسر المسلمون بأن يروه لديك وليي عهد المسلعيتا فجدد عقد بيعده تجدد لهم خفضا من الدتيا ولينا (85 وورد الخبر من خراسان بموت أبي الطيب طاهر بن عبد الله بن طاهر فعقد المستعين لابنه محمد ين طاهر على خراسان ولعشه محمد بن عبده وااله على العراق وضم اليه فارس وقد كان عزم على أن يولي خراسان نه معمدبن عبد الله فقيل للمستعين أنه وجه القوم وكالرهينة لهم فعزم على تولية بعض اولاد عبد الله ويخرايبان فيهم سليعان وطلحة وعبيد الله فكره محمد أن يغالبوا ل الاصل: وعزله «لالاصل: الحسن لله 2258/1 - 2259 ، ورد في الشطر الاول من البيت الاول فقط ي اخبار البحتري از1ارتم 46) الليوان * بيونه بخلقه فنياء، نيولنه شززت به القلوب لارغ الطبري 4/1506

Bogga 456