~ 0111101 [69ظ] ألا تشيعني ساعة حتى أشكو اليك ما يمر بي فلم يشك أنه يريد يتفرج بالشكوى اليه فقال: بلى يا سيدي، ومضى معه وجعل يطاوله ويماطله، وقلق بفا الشرابي ياه الابواب كلها إلا باب الماء ومنه دخل اليه الذين قتلوه، ولم يعلم بغا بركوب زراة بالليل، فدخلوا فأول من ضربه بلغر ضربة قطع بها حيل عانقه ويماه الحسن الصغدي فلقل الفتح بنفسه يقيه ويصيع: ما هذا ما هذاة فضرب الفتح أيضا حتى قلل.

~~ور وبلغ الخبر جعفر الخياط فحضر وؤكل بالدا، فرجع المتتصر مع زرافة جه و وقد وقع الامر فأمر بالمتوكل وبالفتح فدفنا ي موصع واحد ويويع المنتصره بالخلافة من بسباعته.

~~(216 وكان الخبر قد وقع الى أبي نوح عيسى بن نوح كاتب الفتع وإل عبيد الله بن يحيى فأرادوا أن يحترسوا ويعرفوا الخبر المتوكل ثم قالوا و ثهو اليوم وهو فيه مسبرور لا نفقه ونذكر له الحديث غدا وندبر ما و يحتاج اليه ولم يظنوا أن القوم يجسرون ولا أن ما جاء سريبع من وقته.

(21) وبلغ عبيد الله بن يحيى الخبر من الليل، فصار الى دار المعدي فلم يجده فقال: انا لله قدلني وقدل نفسه.

(218) وقيل لزرافة: بايع، فبايع والسيوف على رأسه، وحضر وصيف.

(219) وكان (أبو أحمد بن المتوكل] حاضرا ملس أبيه فقام لييول فجا ء اه

فرأى السيوف فطلب شينا ليقايل به فلم يجد فجاء ليطر [70و]

نفسه على المتوكل فنهاه بعضهم وقال: أنآج بنفسك، وكان في المجلس عنق ه المغني والبحدري الشاعر.

(220) وحكى بنان المقني غلام أحمد بن يحيى بن معاذ قال: قال لي المتكصر في تلك الليلة العشية: قد أقملكث ابن زرافة بابنة، أوتامش وابن اه 1 تاريخ الطبري 1459/3 : وقد كان ببغا الشرابي أغلق الابولب كلها غير بلب الشط ، ومنه يحل القرم النين غينوا لفتله قارن: تاريخ الطبري 1462/3 ب الاصل تشويش والاقتصار وأحننا الاسم من تاريغ الطبري 1459/2 - 1461 الخير قريب الى ما لي تاريغ الطبري 1458/3.

~~في الاصل: بابفت

Bogga 483