104

Kitaabka Awaaraqda

كتاب الأوراق

Noocyada

~ 1لل100100 شدا الخطام بأئفي كل فحالف چتى استقام له الذي لم يحطم لا يشلح السلطان الا هيبه كلقى البري بفضل نئب المجرم منعث مهابئك النقوس حدييها بالشيء ككره وان لم تقلم ونهجت من حرم السياية منهج ا فقفت مذهيه الذي لم يفهم فقال عبد الله بن المعتز: آذل الله مروان ان لم ييلغ هذا ولم يكن بالمشرق وا بالمغرب مشهورا بأنب ولا متقدما في صناعة ولا هزل ولا حظو بدولته وشبده بأيامه ووحل اليه نصيب وافر من ماله ولم تكن النفقات قي دولة آحد مثلها له دولته فكان التاس جميعا في يسار وتسبعة.

(200) حدثني يحيى بن علي بن يحيى قال: سععت أبي يقول: لما قدل المتوكل

حسبث ما صار الي منه منذ خدمته من ورق وصلة فكان مبلغ ذلك مائة آلف ديناره [67و]

ال ولم يكن للجند اككر منهم في زملنه ولا كلتت الارزلق لشيد درورا ولا أقل لأخيرا منها في ليامه

(201)

خبر قتل المتوكل وما جاء في ذلك

~~ولر حدتي يجيى بن علي عن أييه قال: كنت أقرأ على المتوكل كتابا دفعه الي منهه كتب الملاحم وأمرني أن آقراه عليه فمر فيه آن الخليفة العاشر يقدل في محلت فتوقفت عن قراءته عليه فقال لي: اقرا، فهث ذلك فلم يتركني حتى قرأته فوجه لذلك فقلت: العاشر أخوك الواثق وما كل هذه يصح قال: كيف هو العاشر يه فعنبت الخلفاء وعددت ابراهيم بن المهدى فطابت نفيينه.

(202) . حدتي يحيى بن علي بن يحيى عن أبيه قال: فسر علي المتوكل رفيا وا راءها كان دابة ئكلمه وقال: لو رأيت الدابة في اليقظة بين الدواب لفرفتها لصة ما رأيته. فاغتمعت وجرى بخاطري قول الله يعز وجل وافا وفى (لفركل فنم زرنا لم فاة مى للازضي للتم فقلت له : الدابة عجعاء لا كلم فكلمك. هذا يدل على أن الله يف عليك ما لم تقيره، فلماكان بعد شهرين جلس لهدايا النيروز فرأى منها دابة ه الشعر والشعراء: جعله و: الحبار الشعراء للحدين والشعر والشعراء: شدة * كفشى الشعر والشعراء: بالأثر ي الاصل: لعرفته سورة النعل 82

Bogga 487