102

Kitaabka Awaaraqda

كتاب الأوراق

Noocyada

0111

بي الخشن طؤرا وأطوارا ثباهيها

ما بال دجلة كالغئري شنافسها

إبداعها قادقوا في معانيها

كأن جن سليعان الذين ولوا

قالت هي الحزخ تمثيلا وتشبيها

فلو تفر بها بلقيس عن غزض

كالخيل خارجة من خبل مجريها

تتصب فيها وفود الماء فقيلة

من السنايك تجري ي مجاريها

كأنما الفضة البيضاء سايلة

اذأ عللها الصبا أبنت لها2 خبكا

مثل الجواشن مصقولا حواشيها

شسسته يقسيوت اشيشت فحاجب، الشمس أحيانا يضاحكها

اذا النجؤم تراءث ي جوانبهاه [65ظ]

لهن صحن رحيب في1 أسافلها اذا انكحططن ويهو من أعاليها از يعمن فيها باوساط محنحة كالطير تتفض في جق خوافيها تغنى بساتينها القضوى بريقهاعن السحايب منهلا7 عزاليها كانها حين لجث في تدفقها يد الخليفة لما سال واديهاه

ما رواه المتوكل على الله

(196) حدثتا للغيرة بن محمد للهلبي بقتيك البصرة سنة خصس وسبعين ومائتين قال و حدشي اخي يزيد بن محمد قال: حدثتي المتوكل قال: حدشي أبي المعتصم قال هة جدشي أبي الرشيد قال: حدشي أبي المهدي قال: تحرجث الى الصيد وتحتم و فرس وكنت اعده للطلب فرأيت دابة دون الذنتب واكير من الكلب فطلبثه فجقله يعدو وأزيد الفرس ويزيد في العذو فمر عذوه ذلك ي بنحام فصاده وعدا به به فيه حتى انتهى الى واد ولم يبق عند الفرسس مزيد فوثبئه وخيسث الفرس لم نيوانه: تفحط ديوانه: الشياني ككلب البديع لنا هذا البيت والتقالي لي كتلب البديع لابن المعتز 224 (رقم 159) بيوانه: فرؤنق وي الاصل بهو رفيع منه بيوانه: فنجلا بيوانه: برؤيتها

Bogga 489