وخرج البخاري ومسلم وابو داود من حديث موسي بن عقبة عن نافع عن ابن عمر قال امرنا رسول الله بزكاة الفطر ان تؤدي قبل خروج الناس ا الي الصلاة زاد ابو داود وكان ابن عمر يؤديها قبل ذلك باليوم واليومين وخرج البخاري ومسلم والنسائي من حديث مالك عن نافع ابن عمر ان رسول الله فرض زكاة الفطر من رمضان على الناس ضاعا من تمر او ضاعا من شعير على كل حر او عبد ذكرا وانثي من المسلمين اللفظ لمسلم 0 والنسائي ولم يقل البخاري من رمضان على الناس.

وصلاة العيد وشرعت صلاة العيد في السنة الثانية من الهجرة بعد وقعة بدر قام رسول الله قبل يوم الفطر بيو منين خطييا فعلم الناس زكاة الفطر وخرج الي افصلي يوم الفطر فصلي بالناس صلاة الفطر والعترة بين يديه من غير اذان, ولا اقامة ثم خطب بعد الصلاة قائمة مقابل الناس على قد ميه بغير مثبر والناس جلوس على صفوفهم فيعظهم ويوصيهم ويامرهم ثم انصرف عاثدا وكانت هذه اول صلاة عيد صالها رسول الله ولم يزل العمل على ذلك الي ان احدث بنو امية المنبر في افصلي وقدموا الخطبة على الصلاة مدة ايامهم فلما كانت ايام بني العباس قدموا الصلاة على الخطبة فاستمر الامر على ذلك الي يومنا ويسن في هذا اليوم الاغتسال لصلاة العيد والتجمل في في الملبس واكل تمرات قبل المضي الي الصلاة والتوجه الي الصلاة 5 من طريق والعود من اخري.

وخرج الحافظ ابو بكر الخطبة من حديث هيثم عن مغيرة عن الشعبي قال مر عياض الاشعري بالانبار في يوم العيد فقال ما اي لا اراهم يقلسون فانه من السنة في العيد التقليس ان تقعد الجواري والصبيان على افواه الطرق يلعبون بالطبل وغير ذلك.

وفي صحاح الجوهري. . التقليس الضرب بالدلف والغنا والمقلس الذي يلعب بين يدي الامير اذا قدم المصر والتقليس استقبال الولاة عند قومهم باصناف اللهو ويحرم ضوم يوم الفطر ويوم الأضحي.

ويستحب صيام ستة ة ايام بعله خرج مسلم وغير من حديث ابي ايوب الانصاري ان رسول الله قال. من صام رمضان ثم م اتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر وايام عشر ذي الحجة ويشرع في عشر ذي الحجة انواع من العبادات, وفضائله كثيرة

Bogga 188