============================================================
(يكأيتما النفش الثطمهنة ( ازجيى إن ريلك راضية ترضية [الفجر: 27-28) الآية(1) .
1 19 مات بالطائف سنة ثمان وستين رضي الله عنه .
(29) عبد الله بن الزبير3 الصحابي ابن الصحابي، أمير المؤمنين، الصائل بالحق، القائل بالصدق ، فيما جل ودق، المحيك بريق الثبوة، المبجل بشرف الأمومة والأبوة، السيف الصارم، الهمام الحازم، مبارز الشجعان، وحافظ القرآن، وقد قيل: (1) التصؤف: التظاهر بالحق على التكائر (2) بالخلق.
ولد بالمدينة بعد عشرين شهرا من الهجرة، وهو أول مولود ولد في الإسلام للمهاجرين في المدينة، ولدته أسماء بنث الصديق رضي الله عنهما بقباء، وأتث به المصطفى فوضعه في حخجره، ودعا بتمرة فمضغها ووضعها في فيه، فكان أول شيء دخل جوفه ريق رسول الله(3) .
(1) رواه ابو نعيم في الحلية 329/1، والحاكم في المستدرك 543/3، قال الهييمي في مجمع الزواند 285/9 رواه الطبراني، ورجاله رجال الصحيح. وقال الذهبي في السير 358/3 بعد أن ساق روايات للخبر: فهذه قضية متواترة.
() طبقات خليفة 13، 189، 232، مسند احمد 3/4، التاريخ الكبير للبخاري 1/5، الجرح والتعديل 56/5، المستدرك 547/3، حلية الأولياء 329/1، الاستيعاب 905/3، صفة الصفوة 764/1، المختار من مناقب الأخيار 226/ب، جامع
الأصول 15/9، اسد الغابة 242/3، مختصر تاريخ دمشق 170/12، تهذيب الاسماء واللغات 266/1، وفيات الأعيان 71/3، تهذيب الكمال 508/14، سير أعلام النبلاء 363/3، تاريخ الإسلام 167/3، فوات الوفيات 171/2، الوافي بالوفيات 17/ترجمة 159، البداية والنهاية 8/ 332، العقد الشمين 5/ 140، غاية النهاية 419/1، الإصابة 2/ترجمة 4682، تهذيب التهذيب 213/5، طبقات الشعراني 26/1، شذرات الذهب 79/1.
(2) في الأصل: للتكائر. والمثبت من الحلية 329/1.
(3) أخرجه البخاري 248/7 (3909) في مناقب الأنصار، باب هجرة النبي وأصحابه 1 15 الطبقات الصوفية 1/15
Bogga 177