Kashshaf Istalahat
موسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم
Baare
د. علي دحروج
Daabacaha
مكتبة لبنان ناشرون - بيروت
Lambarka Daabacaadda
الأولى - 1996م.
Noocyada
Qaamuus
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Kashshaf Istalahat
Ibn Cali Faruqi Tahanawi d. 1158 AHموسوعة كشاف اصطلاحات الفنون والعلوم
Baare
د. علي دحروج
Daabacaha
مكتبة لبنان ناشرون - بيروت
Lambarka Daabacaadda
الأولى - 1996م.
Noocyada
حيث بقاء الوقت شبيه بالقضاء من حيث أنه لم يؤد كما التزم، فإنه التزم الأداء مع الإمام.
والقضاء أيضا ينقسم إلى قضاء محض وهو ما لا يكون فيه معنى الأداء أصلا لا حقيقة ولا حكما، وقضاء في معنى الأداء وهو بخلافه. والأول ينقسم إلى القضاء بمثل معقول وإلى القضاء بمثل غير معقول. والمراد بالمثل المعقول أن يدرك مماثلته بالعقل مع قطع النظر عن الشرع، وبغير المعقول أن لا يدرك مماثلته إلا شرعا. والمثل المعقول ينقسم إلى المثل الكامل كقضاء الفائتة بجماعة وإلى القاصر كقضائها بالانفراد. والقضاء الغير المحض كما إذا أدرك الإمام في العيد راكعا كبر في ركوعه فإنه وإن فات موضعه وليس لتكبيرات العيد قضاء إذ ليس لها مثل، لكن للركوع شبها بالقيام لبقاء الاستواء في النصف الأسفل فيكون شبيها بالأداء، فصارت الأقسام سبعة. ثم جميع هذه الأقسام توجد في حقوق الله وفي حقوق العباد فكانت الأقسام أربعة عشر. هذا كله خلاصة ما في العضدي وحواشيه والتلويح وكشف البزدوي «1». ثم الأداء عند القراء يطلق على أخذ القرآن عن المشايخ كما يجيء في لفظ التلاوة.
الأداة:
[في الانكليزية] Particle
[ في الفرنسية] Particule
عند النحاة والمنطقيين هو الحرف المقابل للاسم والفعل «2».
الأدب:
[في الانكليزية] Literature ،good manners
[ في الفرنسية] Litterature ،bonnes manieres
بفتح الأول والدال المهملة وهو بالفارسية العلم والثقافة والرعاية والتعجب والطريقة المقبولة والصالحة ورعاية حد كل شيء، كما في كشف اللغات. وهو أيضا علم من علوم العربية يتعلق بالفصاحة والبلاغة «3». كذا ذكر الشيخ عبد الحق «4» المحدث في رسالة حلية النبي «5» صلى الله عليه وسلم. وفي الجواهر: الأدب حسن الأحوال في القيام والقعود وحسن الأخلاق واجتماع «6» الخصال الحميدة انتهى. وفي العناية «7» الأدب اسم يقع على كل رياضة محمودة فيخرج بها الإنسان إلى فضيلة من الفضائل. وقال أبو زيد «8» ويجوز أن يعرف بأنه ملكة تعصم من قامت به عما يشينه. وفي فتح
Bogga 127