هُوَ (^١)، وَأَنَّ جَمِيعَ (^٢) السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَمَنْ فِيهِنَّ (^٣)، وَالأَرَضِينَ السَّبْعِ (^٤) وَمَنْ فِيهِنَّ (^٥)، كُلُّهُمْ عَبِيدُهُ (^٦) وَتَحْتَ تَصَرُّفِهِ (^٧) وَقَهْرِهِ (^٨).
_________
(^١) في ز: «المحيي المميت، النافع الضارُّ، المدبر لجميع الأمور»، وفي ط: «وأنه لا يخلق ولا يرزق ولا يحيي ولا يميت ولا يدبر الأمور إلا اللَّه»، وفي ل: «ولا يميت إلا هو ولا يحيي إلا هو، ولا يدبر الأمر إلا هو»، وفي م: «ولا يدبر الأمور إلا هو، ولا يحيي ولا يميت إلا هو»، ومن قوله: «وَأَنَّهُ لَا يَرْزُقُ» إلى هنا ليست في أ، ج، ومن قوله: «وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ» إلى هنا ليست في هـ.
(^٢) في أ زيادة: «من في»، وفي ب زيادة: «أهل».
(^٣) في ح: «ومن فيها».
(^٤) «السَّبْعِ» ساقطة من ز، ك، ل.
(^٥) في ج، د، هـ، ط، ي: «والأرض ومن فيها»، وفي و: «والأرضين السبع ومن فيها»، وفي ز: «والأرضين وما فيها»، و«وَالأَرَضِينَ السَّبْعِ وَمَنْ فِيهِنَّ» ساقطة من م.
(^٦) في و: «عبده».
(^٧) في د، ح، ط، ل: «تصريفه».
(^٨) في أ: «تحت قهره وتصرفه»، وفي ب، هـ: «وتحت قهره وتصريفه»، وفي ز: «وتحت قهره وتصرفه».
1 / 60