مِن قَوْلِ المُصنِّف: «… المشركون الَّذين قاتلَهُم رسولُ اللَّهِ ﷺ يَشهدون أنَّ اللَّه تعالى هو الخالقُ الرَّازق».
ولَمْ تُضبَطْ بالشَّكْل، وعلى حاشيتها تَصْحِيحاتٌ وإِلحاقاتٌ تَدُلُّ على الاعتناء بها.
النُّسْخَةُ الثَّامِنَةُ، وَرَمَزْتُ لَهَا بِـ «ح»:
مَكَانُ حِفْظِهَا: دارةُ المَلِكِ عبدِ العزيزِ بالرِّياضِ - السُّعوديَّة -.
رَقَمُهَا: (٥٤٠٧ - مَجْمُوعَةُ المُهَنَّا ١٧).
عَدَدُ لَوْحَاتِهَا: (٩).
تَارِيخُ نَسْخِهَا: (١٢٢٨ هـ).
نَاسِخُهَا: فَهْدُ بنُ حمُودٍ.
خَطُّها: نَسْخيٌّ مُعتادٌ.
وَصْفُهَا: نُسْخَةٌ تامَّةٌ، لَمْ تُضبَطْ بالشَّكْلِ، وعلى حاشيتِهَا تصحِيحاتٌ، وأُثبتَ العُنْوَانُ أوَّلَ النُّسْخَةِ هكذا: «كتابُ كشفِ الشُّبُهاتِ، تأليفُ الشَّيخِ محمَّدِ بنِ عبدِ الوهَّابِ».
النُّسْخَةُ التَّاسِعَةُ، وَرَمَزْتُ لَهَا بِـ «ط»:
مَكَانُ حِفْظِهَا: دارةُ المَلِكِ عبدِ العزيزِ بالرِّياضِ - السُّعوديَّة -.
رَقَمُهَا: (٢٣٩٦/ ٥٨ - ٥).
عَدَدُ لَوْحَاتِهَا: (١٤).
تَارِيخُ نَسْخِهَا: لَمْ يُذْكَر؛ لكنْ وَرَدَ على النُّسْخةِ حاشيةٌ مُؤَرَّخةٌ بسنةِ (١٢٣٧ هـ)، فَتَارِيخُ نَسْخِهَا فِي السَّنَةِ المَذْكُورَةِ أَوْ قَبْلَهَا.
1 / 13