Kalam Cala Masalat Samac

Ibn Qayyim al-Jawziyya d. 751 AH
8

Kalam Cala Masalat Samac

الكلام على مسألة السماع

Baare

محمد عزير شمس

Daabacaha

دار عطاءات العلم (الرياض)

Lambarka Daabacaadda

الثالثة

Sanadka Daabacaadda

١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)

Goobta Daabacaadda

دار ابن حزم (بيروت)

Noocyada

قلت: الصواب ما في النسخة: "وعُرِفَتْ حكمته"، ولا داعي للتغيير. - ص ٣٧٩ (ابتغاء الوسيلة هو طلب القُرب منه). وقال: في الأصل "القربة". والمثبت كما في مدارج السالكين. أقول: القُربة والقُرب كلاهما مصدر الفعل "قَرُبَ"، فلا داعي للتغيير. - ص ٣٨١ (فما أعظمها من خيانة عمدٍ إلى صفات جلاله). أقول: صوابه: "فما أعظَمها من خيانة! عَمَد إلى صفات جلاله". وهو فعل ماض بمعنى قصدَ، وهو المناسب لما سيأتي: "فجعلَها ... ثم عطَّلَه ... ". - ص ٣٨١ (مرتبة الأمانة لا تُدرك إلا بالأمانة). أقول: الصواب في الأول: "الإمامة". - ص ٣٨١ (ويقصد مرضاتِه). هكذا ضبطها بالكسر متوهمًا أنها جمع المؤنث السالم، والصواب أنها بفتح التاء كلمة مفردة. - ص ٣٨١ (إنّا بالله وبك، أو متّكلٌ على الله وعليك). أقول: الصواب: "أنا" ليناسب ما بعده. - ص ٣٨٤ (بموجَبها). أقول: صوابها: "بموجبهما". والضمير للآيتين، والسياق فيما بعد

المقدمة / 11