﵁ مَرْفُوعا قَالَ الرقي والتمائم والتولة شرك التمائم جمع تَمِيمَة وَهِي خَرَزَات وحروز يعلقها الْجُهَّال على أنفسهم وَأَوْلَادهمْ ودوابهم يَزْعمُونَ أَنَّهَا ترد الْعين وَهَذَا من فعل الْجَاهِلِيَّة وَمن اعْتقد ذَلِك فقد أشرك والتولة بِكَسْر التَّاء وَفتح الْوَاو نوع السحر وَهُوَ تحبيب الْمَرْأَة إِلَى زَوجهَا وَجعل ذَلِك من الشرك لاعتقاد الْجُهَّال أَن ذَلِك يُؤثر بخلاق مَا قدر الله تَعَالَى قَالَ الْخطابِيّ ﵀ وَأما إِذا كَانَت الرقية بِالْقُرْآنِ أَو بأسماء الله تَعَالَى فَهِيَ مُبَاحَة لِأَن النَّبِي ﷺ كَانَ يرقي الْحسن الْحُسَيْن ﵄ فَيَقُول أُعِيذكُمَا بِكَلِمَات الله التَّامَّة من كل شَيْطَان وَهَامة وَمن كل عين لَامة وَبِاللَّهِ الْمُسْتَعَان وَعَلِيهِ التكلان
1 / 16
الكبيرة الأولى الشرك بالله
الكبيرة الثانية قتل النفس
الكبيرة الثالثة في السحر
الكبيرة السادسة إفطار يوم من رمضان بلا عذر
الكبيرة السابعة في ترك الحج مع القدرة عليه
الكبيرة التاسعة هجر الأقارب
الكبيرة العاشرة الزنا
الكبيرة الثالثة عشرة أكل مال اليتيم وظلمه
الكبيرة الرابعة عشر الكذب على الله ﷿ وعلى رسوله ﷺ
الكبيرة الخامسة عشرة الفرار من الزحف
الكبيرة السادسة عشرة غش الإمام الرعية وظلمه لهم
الكبيرة السابعة عشر الكبر
الكبيرة الثامنة عشرة شهادة الزور
الكبيرة الحادية والعشرون قذف المحصنات
الكبيرة الثانية والعشرون الغلول من الغنيمة
الكبيرة الثالثة والعشرون السرقة
الكبيرة الخامسة والأربعون الغدر وعدم الوفاء بالعهد
الكبيرة الثامنة والأربعون التصوير في الثياب والحيطان والحجر والدراهم وسائر الأشياء سواء كانت من شمع أو عجين أو حديد أو نحاس أو صوف أو غير ذلك والأمر بإتلافها
الكبيرة الخمسون البغي
الكبيرة الثانية والخمسون أذى الجار
الكبيرة الخامسة والخمسون إسبال الإزار والثوب واللباس والسراويل تعززا وعجبا وفخرا وخيلاء
الكبيرة السادسة والخمسون لبس الحرير والذهب للرجال
الكبيرة السابعة والخمسون إباق العبد
الكبيرة الثامنة والخمسون الذبح لغير الله ﷿
الكبيرة التاسعة والخمسون فيمن ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم
الكبيرة الحادية والستون منع فضل الماء
الكبيرة الثانية والستون نقص الكيل والزراع وما أشبه ذلك
الكبيرة الثالثة والستون الأمن من مكر الله
الكبيرة الخامسة والستون تارك الجماعة فيصلي وحده من غير عذر
الكبيرة السابعة والستون الإضرار في الوصية
الكبيرة الثامنة والستون المكر والخديعة
الكبيرة التاسعة والستون من جس على المسلمين ودل على عورتهم