Dadaallada Masraxiyadeed ee Qabbani ee Masar
جهود القباني المسرحية في مصر
Noocyada
إلى جانب عروض الفرقة في الأوبرا الخديوية إحياء لحفلات الجمعيات الخيرية .
226
ومما أعلى شأن القباني فنيا في هذه الأشهر ما رددته الصحف عن عزم الشيخ سلامة حجازي ترك التمثيل - في فرقة إسكندر فرح - لأسباب صحية، وقد حصد القباني أثر هذه الأخبار الإيجابية لصالحه لعدة أيام قبل أن يتراجع سلامة حجازي عن عزمه هذا.
227
يضاف إلى ذلك اعتلاء القباني خشبة دار الأوبرا الخديوية ممثلا وقائدا لفرقته، محققا بذلك جزءا من حلمه القديم؛ لأن عرضه هذا لم يكن عرضا خاصا به، بل كان إحياء لحفلات إحدى لجان الجمعية السورية لجمع التبرعات للجيش العثماني والمدرسة الحميدية.
228
الانتقام
استغل القباني اضطراب فرقة إسكندر فرح بسبب ما أشيع عن عزم الشيخ سلامة حجازي ترك التمثيل، فعرض بنجاح مسرحية «الانتقام» يوم 3 / 4 / 1897،
229
وهي من تعريب نجيب الحداد - كاتب فرقة إسكندر فرح - والتي عرضت بأسماء عديدة - من قبل معظم الفرق - منها: «السيد» و«الانتقام الجبري» و«غرام وانتقام»،
Bog aan la aqoon