Juqraafiga Dhaqaalaha
الجغرافيا الاقتصادية وجغرافية الإنتاج الحيوي
Noocyada
أن نحو ألف مليون هكتار أو نحو 7٪ من أرض العالم قابلة لإنتاج الغذاء؛ أي أقل مما هو مزروع حاليا.
ويقول كيللوج
3
عام 1950 إنه من المعقول أن 20٪ من أرض التربات المدارية غير المستغلة في أفريقيا وأمريكا والجزر الكبيرة مثل مدغشقر وبورنيو، يمكن استزراعها، وهو ما يعطينا نحو 400 مليون هكتار جديدة للزراعة؛ كما يرى أن الزراعة الحالية في تربة البودزول والتي توجد شمال النطاق المعتدل، يمكن أن نستزرع منها نحو 10٪ بدلا من الواحد في المائة الحالية، فإذا أمكن تنمية البنية الأساسية ووسائل النقل في هذه المناطق؛ فإن ذلك يعطينا نحو 120 مليون هكتار أخرى للاستزراع.
أما ددلي ستامب
4
فلم يحدد رقما نهائيا لإمكانات الاستزراع، لكنه بعد إنقاص مساحة المناطق شديدة البرودة أو شديدة الجفاف، أو تلك الجبلية الوعرة، فإن الباقي من سطح الأرض يساوي نحو 40٪ ويقول: يجب إنقاص مساحات أخرى من هذا المتبقى بسبب تربات فقيرة أو عدم وجود تربة صالحة، أو مناطق المطر الشديد الجارف.
وهذه الأرقام تمثل اجتهادات وليست دراسات معمقة مفصلة، إنما هي تأخذ في الاعتبار قضايا عامة في الأقاليم الجغرافية. والمستحسن دراسة كل إقليم على حدة، وأن نأخذ في الاعتبار أقاليم «كوبن» المناخية لما هو معروف من ارتباط وثيق بين الزراعة والمناخ.
ويرى روبنسون
5
Bog aan la aqoon