Judging a Thing is Based on Understanding It
الحكم على الشيء فرع عن تصوره
Daabacaha
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
Lambarka Daabacaadda
السنة الرابعة عشرة،العدد الخامس والخمسون والسادس والخمسون
Sanadka Daabacaadda
رجب- ذو الحجة ١٤٠٢هـ/١٩٨١
Noocyada
1 / 263
١ هذه العبارة منقولة عن الإمام أبي حنيفة ﵀.
1 / 264
1 / 265
1 / 266
1 / 267
1 / 268
1 / 269
1 / 270
1 / 271
1 / 272
1 / 273
1 / 274
1 / 275
(١) وهو الحافظ بن عبد الهادي في كتابه العقود الدرية في مناقب شيخ الإسلام ابن تيمية.
1 / 276
1 / 277
1 / 278
١ فتح الباري الجزء الأول ص ١٧ حديث رقم ٤٦.
٢ سورة آل عمران آية ٨٥.
1 / 279
١ سورة المائدة آية ٦٧. ٢ تعليق: ما ذكره فضيلة صاحب المقال إنما هو رواية بالمعنى ونص القصة التي فيها قول علي ﵁ كالآتي: (وقال علي والزبير- ولعل ذلك بعد المعاتبة التي جرت بين أبي بكر وعلي. ما غضبنا إلا أن أخرنا عن المشورة، وإنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها بعد رسول الله ﷺ . وإنه لصاحب الغار، وثاني اثنين، وإنا لنعرف له شرفه ومنه، ولقد أمره رسول الله ﵊ وهو حّي. وذكر غير (ابن عقبة) أن أبا يكر قام في الناس بعد مبايعتهم إياه يقيلهم من بيعته ويستقيله ما تحمله من أمرهم. كل ذلك يقولون له: والله لا نقيلك ولا نستقيلك. وروي عن الحسن البصري عن علي ﵁ قال: (قدم رسول الله ﵊ وأمر أبا بكر ﵁ فصلى عنه بالناس، وإني شاهد غير صائب، صحيح غير مريض، ولو شاء أن يقدمني لقدمني، فرضينا لدنيانا من رضي الله ورسوله لديننا) – ا. هـ من مختصر سيرة الرسول ﷺ لمجدد القرن الثاني عشر محمد بن عبد الوهاب ﵀ – ص ٤٠٨ (في ذكر سقيفة بني ساعدة) «المجلة» .
1 / 280
١ مفتاح الجنة للسيوطى ص ٣- ٤ طبعة المطبعة السلفية بالقاهرة.
1 / 281
1 / 282