أغفى عليها حنيني
ألا تذكرك هذه الغفوة بغفوة الأطفال الملائكية ولكن بدون هذا الألم! حقا إن المحب ولو أميرا لطفل كبير:
فقد بذلت شبابي
ضحية للعيون
أما رحمتم حطاما
ناداكم بالأنين
أظن أن القارئ يشاركني في الزعم بأن في كلمة حطام - هنا - حلاوة شعرية، وأخيرا يختم كما ابتدأ:
فإن أردتم بقائي
ردوا سهام الجفون
الله الله، كيف يستغيث البطل في الحب! ألا تسلم يا طويل العمر، بقول صاحبي: ليس في الحب معلم ولا شريكة، هاتي خدك.
Bog aan la aqoon