29

Jim

الجيم

Baare

إبراهيم الأبياري

Daabacaha

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Goobta Daabacaadda

القاهرة

وقال العذري: قد شَفَّنِي وأَنت في التَّبَيُّض التبيض: السمن، وإن كانت سوداء. وقال العذري: بخعتني خبرك، إذا صدقه وأخبره بثَّةَ نفسه. وقال: بشار فلان مسك، إذا كان طيِّبًا؛ أو جيفة، إذا كان منتنًا. وقال أبو المستورد: كل مَفْصلٍ بدأة. وقال: البِرْكُ: جبل بين حليٍ وضنكان؛ وهو قوله: وأَنتِ التي كَلَّفْتني البِرْكَ شاتيا وقال سعيد بن حيَّاش، لبني زيان: يَالزَبَانٍ يا أَبا السَّوْءَات يا أَلأَم الأَحياءِ والأَمْواتِ إِنَّ النُّجوم ارْتَفَعَتْ هَيْهاتِ على زَبَانٍ كُنَّ عالياتِ وقال سعيد أيضا: يا آل دِمْيٍ وحِمَارٍ نَهَّاقْ هَلُمَّ ما جَمَّعْتُمُ من أَرْبَاقْ وَشَيْخ سَوْءٍ بالمَعيزِ نعَّاقْ هَلُمَّ فادْنُوا للِّواءِ الْخَفَّاقْ شَيخ صِدْقٍ بالمِئينَ مِعْنَاقْ شَيخِ حَمالاتٍ وشَيخِ إِطْلاقْ وقال العماني: هذا رجل بَوْرٌ؛ أي: لا خير فيه. وقال: أَبْهَلَ سخلة مع أُمهاته، إذا خلاَّه معها. وقال: إنه ليطلبه ببئسة؛ أي: بجرم وذحل. وقال الأسعدي: أبرح فلان رجلًا، إذا فضَّله، وأبرحت ماءً، وأبرحت ناقةً، وكل شيء تفضِّله. وقال: البلاط: الجلد؛ يقال: إن فلانا لحسن البلاط، وإن فلانة لحسنة البلاط، إذا جُرِّدت. وقال: ألقى ثيابه فبهصل ما عليه: قشره إذا عرَّى. قال: تركت مالهم بجدًا، إذا أهملوا في الرعي، حين يبقل الناس.

1 / 81