لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ بِالذَّنْبِ يُصِيبُهُ وَلا يَرُدُّ الْقَضَاءَ إِلا الدُّعَاءُ وَلا يَزِيدُ فِي الْعُمْرِ إِلا الْبِرُّ "
٤٦٢ - الْمَعِدَةُ بَيْتُ الدَّاءِ وَالْحِمْيَةُ رَأْسُ الدَّوَاءِ
لَيْسَ بِحَدِيثٍ بَلْ مِنْ كَلامِ الْحَارِثِ بْنِ كَلَدَةَ أَوْ غَيْرِهِ وَفِي مَعْنَاهُ مَا جَاءَ عَن عَائِشَة ﵂ أَنه ﷺ دَخَلَ عَلَيْهَا وَهِيَ تَشْتَكِي فَقَالَ لَهَا " يَا عَائِشَة الْأدم دَوَاءٌ وَالْمَعِدَةُ بَيْتُ الأَدْوَاءِ ... الْحَدِيثَ "
٤٦٣ - الْمُغْتَابُ وَالْمُسْتَمِعُ شَرِيكَانِ فِي الإِثْمِ
لَا يُعْرَفُ بِهَذَا وَإِنْ أوردهُ فِي الْإِحْيَاء لَكِن جَاءَ أَنه ﷺ نَهَى عَنِ الْغِيبَةِ وَالاسْتِمَاعِ إِلَى الْغِيبَةِ