(6) لجها : معظم ماؤها حيث لا يدرك قعرها . ((المعجم)) ، ص (552 البوصرة العخين 38 لي آن ترنم(١) حاديهمي بيتين قالهما هن سبق تولح بالعشق حتى عشة لما استقل به لم يط وأى لجة ظنها موجة للما توسط فيها غرة فحط وا حبال مراسيهم غطوا فغطاهم وانطبق (وفال الاصاذ بوهان العلك والدبين من كان من اولادى كان منتشرعا متحفقا نظيفا شريفا ، شرفه الكتاب العزيز إل الله تعالى : ? إن اقرمكم عند الله اتقاقم 4 (4) يأولادى إياكم والزنا ؛ فإن عمر بن الخطاب رضى الله عنه جلد ولده حتى قتله تحت العقوبة والحد (5 لما قال نوح - على نبينا وعليه أفضل الصملاة والسلام - : ( رب إن ابنى من أهلى وإن وعدك العق وأنت أخكم الماكمين(5،) قال يا نوح إنه ليس من هلك إنه عمل غير صالح فلا تسنألنى ما ليس لك به علم ) (2) إلا بينته ق بأل تعالى : ل والأمرونن بالمعروف والناهون عن المنكر 4 (8) وقال صلى اله (1) ترنع : نغني (2) حادبهم : قاندهم الذي يوجههم 3) مر اسيهم : جمع مرنساة ، وهو ثقل يلقى في الماء ، فيمسك السفينة أن تجري ((المعجم )) ، ص (264) 4) اية (13) سورة الحجرات (5) قد سبق الكلام على هذه الحكابية 6) اية 45 - 46) سورة هود 17) كذا بالمخطوط ، وهو ساقط من المطبوع ، 95 ولعل صوابه حتى أبينه 8) آية (112) سورة النوبة البورة العخينة 9 عليه وسلم : ((خير خلق الله من يألف ويؤلف ) (1) ، قال الله تعالى في بعض كتبه : (( إن أحب عبادى الى من يحبب عبادى إلى ويحببني لعبادى أولنك هم الأبطال حفا ، إذا أردت أنزل بخلقى بلاء دفعت عذهم بهع 8 قال صلى الله عليه وسلم : ((لرد شارد إلى الله - عز وجل - خير من عبادة عابد سبعين سنة صيامها وقيامها )) قال صلى الله عليه وسلم لعلى ، وقيل لأبى هريرة : ((لأن يهدى الله باد جلا واحدا خير لك مما طلعت عليه الشمس وغابت )) ( فمن كان ملازما للشريعة والحقيقة والطريقة والديانة والصبيانة قلة الطمع والزهد والورع والاشتغال بالله تعالى والتعفف ، وملازمة ذكر والحلم والاذكار بالاسحار والإستغفار والتذكار ورضى الملك الغفا اتبع المختار بالأخبار والاقتداء بالعلماء الأخيار ، والخروج عما نهى لله عنه من المنهى في الخبر والأثر ، فإن الله تعالى يقول : ل وبوه ومتذ ناضرة (22) إلى ربها ناظرة 4 (4) أولئك هم العلماء العاملون الصادقون الصديقون المخلصون المحققون العارفون بالله تعالى المحبون المبنلون المستغلون الواصلون الذين جعلوا الذكر قوتهع والاشتغال بالله تعالى دأبهم (5) والاقتداء بالكتاب فرضهع ، واتباع الشربعة محنتهم والاسنقامة الأعمال لمسنونة صفتهع و الإخلاص موطنهم والصبر معتمدهم ، والنوكل دأبهع والخوف 1 المغنى عن حمل الأسفار 2/ 158 2) الزهد لابن المبارك ، ص (46٠) (3) البخارى في : الجهاد ، ب (1٠2) ، حديث (2942) . - ومسلم في : فضائل الصحابة ب (4) ، حديث (24٠6) 4) أية 22 - 23/ سورة القيامة 5 دأبهم : عادتهم وشأنهم . ((المعجم)) ، ص (219) البوهرة العشينة شعارهم ، والرجاء نسبهع والعلم كنزهم ، والرضى حرفتهم ، والإهتمام بالله تعالى فريضنهم [ أولثك لهم الأمن وهع مهتدون ) (1) ( رضى النه عتهم ورضوا عه لك لمن خشى ربه )(2) (اوثنك هم المفلعون )(2) (قد أفلح من زكاف وقد غاب من دسناها ل إلى آخر السورة .
( وأيضا من حلم صبدنا وشبينن ودان الماة والدبن ععبدد ابرواهجع الدصوفي القوضو العدلجه وضه اللدعنه?? فال : بدرا فند المسلت من أوصافهم تعطرت أرواحنا بأرواحه تكملت(4) أوصافنا بصفاتهم اسمع يا عديم العقل والرشاد ياكثير الجهل والعناد أما تعلم أن ربك بالمرصاد من يغلق دون خالقه الأبواب ، يا من يخطو بالمعصية والفساد ، أما تخشى من عذاب وسوء المنقلب والحساب وهول (5) المطلع والعقاب وتنحدر من هذه الدار إنها دار ذهاب ومصيرها إلى الخراب ، فهي خوانة مكارة تتزخرف يزخرفها ) آية (82) سورة الأنعام (2) أية (8) سورة البينة .
3) آية (157) سورة الأعراف (4) في المخطوط 65 تكلمت 55 ، والمنبت هو الصواب .
5) هول الطلع : فزعه . (المعجم)) ، ص (655 لهوهرة العخيفة 1 تتزين بزينتها وتتبختر (1) وترفل (2) في أزيالها وترخى ذوائبها بذوائبها حتى إذا لحد لخنطف بذؤابه من ذوائبها فأصرعته فجعلته نحت كلكلها في التراب فن كاز قيا فيلقى في قبره حفرة من نار ، ويأتيه ملك تنين أسود قبيح الوجه ، منتن لرانحة والأثواب بيننتهره أول كرة يأتيه الملكان يكلمانه بكللم فطن ويفز عانه بصفانهما وأبصار هم (لعيين (3) أبصارهما كالبرق الخاطف وأصواتهما كالرعد القاصف ، وهما بأنيابهما للأرض يحرثان فيقولان : من ربك ؟! فإن كنت من حزب الشيطان ومن هل المعصية والعدوان فتقول : أننما ربى أيها الملكان فيزمجران عليك وبلتقيان ليك بضربنان فنغوص في عذابهما إلسى نحت الثرى ، ثع يطبقان عليك قبرى ويضيقان عليك لحدد ، حنى نخنتلف فيها أضلاعك ويفنرش تحنك من الجحيح يفتح لك باب من النيران ، ويقال : ما نقول في الرجل الذي بعث فيكم ?! يقول : أدرى ما كان ، فينادى مناد من قبل الديان : كذب عبدى فلان لأقبل لك شينا ولا افتح لك أبواب الجنان ، ولا لك عندى يا هذا وإن نكن من أهل الإحسان الصحاب التوفيق والقرأن الذين إذا حضرته الوفاة اتتهحم ملانكة الرضوان ووجوههم كالأقمار ، فيجلسون عند رأسه ، يخرجون روحه كنفحة المسك الأذفر فيجعلونها في حنوط من الجنة ولكفان ، نم يستفتحون باب السماء الدنيا ، فيفتح لهع باب العلك الديان ، فكلما شقوا صفا من لملائكة عجبوا من نلك الرائحة فيقال : هذه روح فلان بن فلان إلى أن وضع بين يدى العلك الحنان ، فيقول : اكنتبوا كتابه في عدن واعظموا له الشأن 1) تتبختر : تتمابل وتتثفى . ((المعجع )) ، ص (38 2) ترفل : تتبختر . ((المعجم)) ، ص (272) (3) في المخطوط 55 العينان 44 ، والمنبت هو الصواب الموهرة العضيفة م نرجع الروح إلى أن نرى فوق بيته وسلم الأكفان ، فإذا قيل انصرفوا حاضرون (1) فيسألانه فيقول خيرا واحسان ، فيقولان : من ربك ؟ فيقول : الل ربى عظيع الشأن ، فينادى منادى من قبل الرحمن : صدق عبدى فلان ، افتحوا ل ابا إلى الجنان ، ثحم يلتيه ملك نقى الأثواب حسن الألوان ، فيقول : من أنت الذى دتنى سرورا على سرورى ، ومن أنتالذى زدتتى لمانا ؟ فيقول : أنا عملاك صالح أبشر أيها العبد الصالح لك الأمن والأمان ، ثم يوسع عليه في قبره على قدر ما عيناه تريان ( ومن لمه وضه القه ننعاله عند ] ال : يا من قتل نفسه ولم يسمع ، يا من اشنغل باللهو والزهو والسرور وللغنا يسمع يا مفتون ، يا مغبون إلى متى نرجع ما خلا للوعظ مذك موضع أين أبلؤك ، ن جدودك ، لين من كان قبلك من الملوك ، أين " نبع " أكلهم والله الدهر ولع يجدوا منه ملجأ ولا وزر ، سابق قبل البلاء بيسابق وتتخذل (3) فرائصك ، والعين ندمع ، يقبضك ملك الموت ولا يرحمك ويعود مكانك خراب بلقع ، ويعود مالك وارثك ويشتت جمعك ونود أن ترجع إلى الدنيا ولو ساعة واحدة من نهار فل ترجع وجهزوك من مالك بعشرين درهما أو أقل وحملوك على الألوح تتقعقع (1) في المخطوط 55 يا حاضرين 44 ، والمثبت هو الصوا (2) في المخطوط 55 تران 5ة ، والمثبت هو الصواب .
(3) نتخذل : تتخلى عن عونك ونصرتك . ((المعجع)) ، ص (188) (4) بلقع : خال من كل شي ، وجمعه : بلاقع . ((المعجم)) ، ص (62 (5) تتقعقع : تحدث صوتا عند تحريكها أو التحرك بها . (المعجم)) ، ص (51٠) البوهرة العخيفة ٣ أتوا بك إلى للحد يا له من لحد ياله من مصرع عشروا وجهك الحسن الذي كان يتوقى من الحر والبرد ، الذى كان (1) ل بريق يلمع وحثوا عليك خمس أرادب تراب أو أقل ولم يخافوا عليك بعد وفك من بعوض أونباب يلمسكم أوغبار في عينيك يقع ، رجعوا وخلوك رهين مسك (3) وخليف همك ، وقرين عملك ، وأسير سعيك ، وملاقاة متكر ونكير ، اللدود لأعضائك يقطع ، والقبر قد حصرك وروحك عند خالقك إما خير ففي لجنان نرنع وإما شر ففي الجحيم ونار تلسع ، نسوك لقاربك والله من يومك فالدود يقسمك وهم يقسمون مالك يا من عمره في حب الدنيا ضيع أينفعك مالك أو ولدك خليته لمن ييحسدعليه ، لما لا قدمت ما ينفعك ، أما علعت أنك تخليه ثم والله لتسنلن عليه ، من أين اكتسبته ؟ وفيما أنففته ؟ وفيما ضيعته (4) ؟ آه (5) .٠. ماذا تتجرع عطى كتابك بالشمال مع شدة الأهوال ، وأنت في أنحس (2) الأحوال فيأمر ك إلى سجين والعذلب المهين ، والحيات والعقارب لك نلسع مع شدة الكرب والغم والحر وعظم ذلك الأمر ، فنقول : ارجعون فيقال : لم ترجع ؟
شباب البكوا على أنفسكم ويا كهول الشيب لكم رسول الرحمن ويا بيوخ ادعوا بالويل والأحزان ، واعبدوا الله قبل أن تدرجوا (7) ف لأكفان (1) هذه الكلمة ساقطة من المخطوط .
(2) في المخطوط 55 رهن 3) رمسك : قيرك ، وجمعه : رموس / وأرماس . ((المعجع )) ، ص (277) (4) اصحيح] النرمذى في : صفة القيامة ، ب (1) ، حديث (2416 - 2417 (5) في المخطوط 55 أل« » (6) أنحس الأحوال : أسوأها . ((المعجم)) ، ص (6٠5) (7) تدرجوا : تدخلوا وتواضعوا . ((المعجم)) ، ص (224) البوهرة العخيفة 44 وكذلك أننم ما أشد عذابكم يا نسوان فالمواعظ للجمع نتذكركع بيوم الجمع يا من كلما زجر عن المعلصى فل زدجر وكتب عملك والله سطره (1) الملكان وعليك تثبت ، أما تعلم أن كنوس المنايا دائرة أما تخشى من أمر بيحدث ، أقسمت بالله إن في الدنيا لعبر شمس وقمر تبصر فاسرع وابك إلى الذكر والحمد والشكر ، أقسع إبراهيم بالله وليس فى يمينه عنث ، فانظر إلى السماء وسمكها وارنفاعها وعلوها ونجومها وأبرلجها وارتجاجها والسحاب وودقها (2) والبحار ومائها ولؤلؤها وصدفها وجوهرها ومرجانها الأرض وفولكهها وأنهارها وبنائها كل ذلك دال على وحدانية ربنا وأنه قديم أزلى كل شي دونه محدث ، خلقكم ورزقكم ومن العدم أوجدكم ، فأمركم أن تعبدوه و!
تفربوا المعاصى والزنا والخعر ، فإنه رجس .
ما هذا النلبيس والتدليس والإعجاب أخلص لله قلبك وعملك ولا تجعل عدك عن الله هلاك في دينك وآخرتك اعبده حتى يطلع على قلبك و لا يراك تطلب مالا ولا حياقولا بنين ولا نعما فحينئذ يجيك ، فاصبر تنال قصدن وانقيه ما استطعت ، قسم عمرك رزقك فلابد ما قسمه يصمل اليك على رغمك انعنتذر ونقول : إن نسببك في الدنيا هو عذرك فتبرأ يا هذا من هذا نبين صفات وتبين نكث ، إحذر البغى والغى ، ولا تتعلق من الدنيا بشين وإحذر من أهل العبث (3) واحسن الظن بالله ، واعبد الله ، وتوكل على الله ، واقبل وع 4 5 اسمع وعظى وفعلى وما أنا لك أحدث ، وأقرع بابه عسى أن تكون من أحبر (1) قى المنطوط 95 صطره 95 بالصاد المهملة في اوله .
(2) في المخطوط 55 وونقها ققوالمنبت هو الصواب ومعناه : مطرها . (المعجع)) ، ص (664) 3) في المخطوط «5 اليعث ،5 ، والعنبت هو الصواب .
Bog aan la aqoon