واكتنت به اكتنانًا، وكنت عليهم أكون كونًا، والاسم منه الكيانة.
ويقال من الباطل والضلال: أعطيته الدهدن وهو الباطل، قال:
لأجعلن لابنةِ عمروٍ فنّا
حتى يكونَ مهرها دهدنا
الفنُّ: العناء. فننته أفنّه فنًّا: عنيته.
والترّهات البسابس، والترّهات: الصّحاصح: الباطل.
والتهاته: الباطل ومثله الهواهي والبوق.
ومن الخداع والنقصان: الموالسة: الخداع، وقد والست الرجل: خدعته خدعًا وخديعةً.