٣٤/ ٦١٨ - "أحبُّ النَّساء إِلىَّ عائشة، ومن الرجال أبوها" (١).
خ، م، ت عن عمرو بن العاص، ت حسن صحيح غريب، هـ عن أنس.
٣٥/ ٦١٩ - "أحبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهُم للناسِ، وأحبُّ الأعمالِ إلى الله سرورٌ تدخله على مُسْلمٍ، أو تكشِفُ عنْهُ كُرْبة، أو تقضى عنه دينًا، أو تطرد عنه جوعًا، ولأن أمشى مع أخى المُسْلِم في حاجة أحبُّ إلىَّ من أن أَعتكِفَ. في هذا المسْجِد شهرًا، ومن كفَّ غضبه ستر اللهُ عورته، ومن كظم غيظه - ولو شاء أنَ يُمضيه أمضاه - مَلأ الله قلبه رضا يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجة حتى يُثبتها له أثبت اللهُ قدميه يومَ تزول الأقدامُ، وإن سوءَ الخلق ليُفسدُ العملَ كما يُفْسد الخلُّ العَسَلَ".
ابن أبى الدنيا في قضاء الحوائج، طب عن ابن عمر ﵁.
٣٦/ ٦٢٠ - ("أحَبُّ المؤمنين إلى الله من نَصبَ نفسَهُ في طاعةِ اللهِ، ونصح لأُمةِ محمدٍ".
فر، عن ابن عمر) (٢).
٣٧/ ٦٢١ - "أحبُّ شئٍ إلى اللهِ الصلاةُ لِوقتها، والصلاةُ عمادُ الدينِ، ومن ترك الصلاةَ فلا دين لهُ".
هب عن عمر.
٣٨/ ٦٢٢ - "أحبُّ أهلى إلىَّ فاطمةُ" (٣).
ط، ك، ت حسن وأبو القاسم البغوى في معجمه عن أسامة بن زيد.
٣٩/ ٦٢٣ - "أحبُّ أهلى إلىّ من قد أنْعَمَ اللهُ عليه وأنعمتُ عليه: أسامةُ بن زيدٍ، ثم علىُّ بن أبى طالب".
ن حسن، البغوى، والرويانى، طب، ك، ض، عن أسامة بن زيد.