الشيرازى في الألقاب، (قط في الإفراد) (١)، خط، والديلمى عن ابن عباس، وأورده ابن الجوزى في الموضوعات.
١١٧/ ٣٢٧ - "اتَخِذُوا عِنْدَ الفُقَراء أيادىَ؛ فإن لهم دولةً يوم القيامةِ (فإِذا كانَ يومُ القيامةِ نادَى منادٍ: سيرُوا إلى الفقراءِ؛ فيُعتَذَرُ إليهم كما يعتَذِرُ أحدُكم إِلى أخيه في الدنيا") (٢).
حل عن الحسين بن على ﵄ (وضعَّفَ إسناده الزين العراقى في تخريج الإحياء) (٣).
١١٨/ ٣٢٨ - "اتخذوا عند الفقراء أيادىَ؛ فإن لهم دولةَ: قيل: يا رسول الله: وما دولتهم؟ قال: ينادى مناد يوم القيامة يا معشر الفقراء، قوموا فلا يبقى فقيرٌ إلَّا قام، حتى إذا اجْتمعوا، قيل: ادخُلُوا إلى صفوف أهل القيامة، فمن صنع إليكم معروفًا فأورِدوه الجنَّة، قال: فجعل يجتمع على الرجل كذا وكذا، من الناس فيقولُ له الرجل: ألم أكسُكَ؟ فيصدقه، فيقول له الآخر: يا فلان: ألم أكلم لك؟ قال: ولا يزالون يخبرونه بما صنعوا إليه، وهو يصدقهم بما صنعوا إليه حتى يَذْهبَ بهم جميعًا، فيدخلهم الجنةَ، فيقولُ قومٌ لم يكونوا يصنعون المعروف: يا ليتنا كنا نصنعُ المعروف حتى ندخلَ الجَّنَة".
أبى النرسى: في قضاء الحوائج له بسندٍ فيه غير واحد من المجهولين، عن أبى عبد الرحمن السلمى التابعي رفعه مرسلًا" (٤).
١١٩/ ٣٢٩ - "اتخذوا الغنم؛ فإنها بركة".
ابن جرير، طب، خط عن أم هانئ، الرافعى عن عائشة.
١٢٠/ ٣٣٠ - "اتخذى غنمًا؛ فإنها تروحُ بخيرٍ وتغدُو بخيرٍ".
حم عن أم هانئ، (قالت: قال لى رسول الله ﷺ: يا أم هانئ اتخذوا، وذكره. وفيه موسى بن عبد الرحمن بن الوزير لا يعرف) (٥).