============================================================
ورة الأعراى وذكرى للمومنين، والتكرى مصدر ذكر يذكر تذكيرا، فالذكرى اسم لتذكي وليه مبالعة ومثله الرجص وقيل ل موضعه ثلاثة اقوال أولها التصب عل أتزل، للأتذار وذكرىء كما تقول جشك للاحسان وشوقا إليك الثاني - الرنع بتقدير وهو ذكرى الثالث- قال الرجاج بهوز فبه الجر، لأن المعنن، لآن تتذر وذكرى قال الرماني: هته [الرجه] ضعيف، لأنه لا بجوز ان يحمل الجر على الثاويل، كما لاجوز مررت به وزيد (1) (12- قوله تعالى: { وكم ين فرية أهل كننها فعاء قا بأستا بننعا أوهم فابلرت) وقيل في دخول التاء في قوله (نجاما باستا بياتا) ثلاية أقوال: أحدها- املكتاها في حكتا نجامها باتا وقدتيل: هو مثل زرني واكرمف فأن نفس الاكرام هي الريارةه قال الرماتي: وليس هفه مثل ذلك، لآن هذا إتما حماز لأنه قصد الزيارة، ثم الإكرام بها(4).
والثاني قال توم، اصلكتلها قجامها بابا* أي نكان صفة إعلاكنا أن امعم بأسنا- والثالك- امل كناها فصح أنه جاهها بابا وقال القراء القاء مشى الواو وقال الرمامي هذا لا يجوز لأته تقل الحرف عن معتاه بغير هليل (2 (13 - توله تعالى: ( زلقد متتحكم فى الأرض وحمعلنا لكم بما معبيش قيلا ما تشگرون وحد المعيثة الزماتي: بانها وصلة من جهة مكب الطعم والشرب والملبس إلى ما قيه الحياء (1) (1) الطوي: الشبيان 446/4-44 وأبضا اطير سي: جمع اليان 110/14، (4) الطومي التان ج34514 وابضا الطيرسية جع اليان 112/4، 4 4) هلوس: لتان 194/4.
Bogga 99