238

============================================================

سوره النحل الاعتبار يجميع ذلك، حتى يرزدي(1، الى الملم مد لوله على اومافه الفي تقح له وحتى يودي(6) مكر هذه النعم بالشكر والطاعة ل (6) - القول في قوله جل وهز ( وظنستر ق باك جم هم تمتدون أتمن خلق كنن لا تتلق اقلا تذ قزدت تان تعدوا يقمة الله لا خضوفا اث الله لقنور وجية) قال: ما الغلافة الجحواب: لاصورة بعلم بها المخى من خط أو لقظ ار إشارة أو هينة، وقد تكون العلامة وضعية، وقد تكون يرهاتية. وقيل العلامات : الجبال وتحوها)4) ولقال: ما الفرق يين العلامة واليرمان؟

الجواب: ان دلالة اليرهان من فير جعل جاعل كدلالة الغمل علي الفاعل ودلالة الملامة قد نكون بجعل جاعل قد كان يمكته ان يجعل بالنقيق ذلك المتى كدلالة الكلام ويقال: ما النيم؟

الجراب: جم ميء(2) كالدرة بظهر في السماء(4) عند الظلمة، ويقال: لهم التت اذا طلع تشيبها بطلوع التجم ويقال: ما معنى { أفمن تخنلق گمن لاه تخلق الجواب: إنكار تشبيه من يخلق بمن لا يخلق حى يرى بيهما في العبادة كما لا چوز أن يوى بين من يخم ومن لأ بتعم في الشكر.

بنقال: لم قيل: ( أفمن تخلق گمن لا تخلق} وامن) لما بعقل ار بعلم والأوثان ليست كذلك؟

(1) في الأصل بودى (1) في الأصل يودي () ما مين المعكوفن رره عند الطرسي في التان 322/6.

في الأصل مضي (5) في الأصل للا

Bogga 238