178

============================================================

ويقالة هل يحن الاستهزاء (1) على وجه4 الجواب: أما على اصله فلا، لآنه إيهام المدح ما هر عند المادح ياطل ولكن قد بستى الجزاء(7، على الاسنهزاء(2) إنا جرى في مزاوجة الكلام فبمسن اذا عني به الجزاء (1) بما هو يحله ويقالة ما الإجرام) الجواب: تطع الإحسان في الفعل إلى الإساءة(1) بالعدول إليها يدلأ ن، وذلك أن أصله الفطع وتقال: ما الشبع الجواب: (الأمم عن ابن عياس وققادة ولاحدهم غبعة، فالشيعة الأمة، والشبعة أولياء() الرجل، واصاء المتابعة والآشة شيعة لمتابمة بعضهم بعض في الأعمال الني محجتمعون عليها في الزمن الواحد، من ملكة أو عادة او ديانة ار نحو ذلك من الأمور الجارية في العادة ] 40 اوثقال: ما معنى { كذالك تسلكه، فى قلوب المجربين ) الجواب: فبه قولان: الأول: تلك الامتهراء(3) باخطاره على البال ليشتب فى معتى قول ان وتادة الثاتي: نسلك القرآن باخطاره على اليال لبوموا بهه وهم لا يومون كما (1) في الأصل الاستهزأ (2) في الأمل الجزا (3) في الأصمل الاستهزآ (4) في الأصل الجزآ.

(5) في الأصمل الاساة (6) فيه الأصل اوليا () مايين المعكوقنين ورد عند الطوسي في لسيان ح 319/6. مع العتلاف في النقل، حيث حذف الطوسي عيارة والشبعة اولياه. للتلبمةه وهذا دلالة على نقل لرماني والطوسم ن در آر (4) في الأصل الامتهزا

Bogga 178