============================================================
ره دعوة النبي صلى الله عليه وآله. وقيل الحانظون من الزهادة والتقصان، عن شادة]1) ويقال: ما معنى ({ ما نتزل الملتبكة(7 إلا بتفق)؟
الجواب: اي إلأ بالحق الذي لا يلبث معه الباطل طرفة عين، وقيل: إلآ بعناب له استتصال( لمن لم يومتواه عن الحن، وجاهد كما كات حال من تيلهم حين جاءتهم(4) الآيات الني طلبوا فلم يزمتوا (ويقال: من قرا(2) ل(ما تخزل الملايكة} بالنون والنصب في الملاتكة (21 الجواب: حمزةه والكاثي، وحفص من عاصم، وتر7(2 البافون: تتزل بفتح التاء(") والرفع، الا عاسما في رواية ابي بكر فإنه قرل 10، تنزل الملاتكة((1) على ما لم بسم فاعله] (10) وند تضت الآيت اليان عما يروجبه التحكم في طلب الآية، مع فيام الحجة من تحمل طاليها وتعربفه مالى نزولها من نرك الأنظار بعدهاء مع حفظه جل دعز للقرآن، حتى تقم به الحجة على جمبع المكلفين من العياد.
(4) - القول في قوله جل وهز: ( ولقد أرسلتا من قيلت فى شقع (1) ما بين المكوقين ورد هتد الطومي لى التيان ج 9/ ،4 دون ان يشير بل الرماني (6) في الأصعل الملايكة (4) في الأصل استصال (4) في الآصمل جماتهم (5) في الأصل الممزة ن (6) في الأصل الملايكة (7) قي الأصل وللكسأي (8) في الأمل وقرا (9) في الأصل التآ (10) في الأصل الممرة منه (1) في الأصل املابكة (12) ما بين المعكوضين وره عند الطومي في التجان ج 219/6 . دون أن يشير إلى الرمان
Bogga 176