============================================================
سوره ابراهى الخرابة: لانه لا يجوز ان يبنل الله خل وهزما لس من جكية الن ينعد كما في ذلك من التحكم بالدعاء (6) ، إلى فعل ها فذ ذل أنه لا يفمله ولا يربد ول كالدعا، (1) بما في مغلويه أته بفعله لا فحالة كمه ويقال: لما وجب ان الايمان هو الأسلام؟
الجواب: لقوله جل وعز: { دمن وبتع فتر الرا سلبم وينا لتن لمقبل بنه} نلر كان الإيان غير الإسلام لكان من ابتغا الايمان ديتا لا يقيل من.
ويقال: ما الحاب المذكور في الآية؟
الجواب إحصاء (2) ما للعامل وعليه ليجازي به 141 ، والحسلب احصاءا10 يالجمع أو التفريق على مقدار مفروض، وذلك أن القسمة تقريق على علة متروضة، *والضرب، جمع ذلك القرق عاى اليدة والحاب إخراج كة في جواب كم) (1) ويقال: ما القفلة؟
الجواب. تهاب المعضى عن التقس، والقفلة والسهو من النظانر ونقيف الققلة: البقظة، والعالم بالشيء (11 ليس بغافل 111 عن.
ويقال: لم جاز ان بدغو لابيه مع كفره؟
الجواب: لأته على مرائه (16 الحكمة بانه إن كان ممن له لطف بفعل مع التوية وقد بين الله تعالى ذلك بقوله وما كان استغفار إبراهم لأيبه إلأ عن موشدة وعدها إياء قلما تبين له أته عدو لله تبرا مته- وقد قال: اغفر لأبي اته كان من (1) في الأصل بالدعا.
(6) قى الأصل كللدعا .
(4) في الأصل احصا ()) كذا فرلها في الأصل فير وات )ف الأصل غير راضي () كذا قرلتها في الأصل قير والمحة (7) في الأصل بلشي: 8) مكذا فراتهاء في الاصل غير داض (9) في الأمل شدلها
Bogga 156