============================================================
سودة اپراهيم أتوا4 وانيە وما كان لوسول أن تأتى بقامة إلا بإذن الله بكل أخلو تان 1 ولكل اجل كتاب} لأن الظاهر اتتضى ان يكون كل مكرب لا بچوز ره قيين حانه انه يحر ما يشاء ويثيت لتلا ينوهم ان المعصية مثبتة مع الترد كما أتها كذلك تبل التوبةه هن علي بن عيسي 31 - قوله تعال: ( ومقول الذيب كفروا لنت مزسلا قل حفن باقه شويدا بنى وتنتكم ومن عنده، علم الكشد) قال الرماتي دخلت (أي كقن بالله) لتحتيق الاضافة من وجهين: ة الفاعل وجهة حرف الإضساقة، لأن الفعل لما حاز ان بضاف إل غير قاعله، بمعتى انه امر يه أزيل هذا الاحتمال بهذا الناتيد، ومثله توله ولتا خلقت بقدى 274 سووة إيواهيم (1) (1) القول في قوله جل وهز: { يتجرغه ولا باد يسمفة وتاتبه آلموث ين كل مكان وما هو بميتر ومن ورآبه عذاك علي مقل النيت گفروا يزنهة أعملهد كزما د آشتدت به اليخ فى موب قاصهب لا يقدرون يما تحسبوا علن شى ذالك هو الضلل اليد يقال: ما الشبرع؟
1) الطبري: جع هيان 159/6 1) سود 6 ص 25.
(2) الطومي: التبيان ج/67) والمقا الطيرسي: جع الجان 2/ 211.
() عطوط الرماني هدا من هله الورة
Bogga 132