============================================================
علي (علب السلام) (1) (15 - قوله تمال: ( وينقؤر من يتصرنى من آلله إن طردهم أتلا تذقرون اللا تذكرون)،، وفرق علي بن عيسى بين التفكر والتذكر بأن التذتر طلب مدن قد كان حاضرا للقس والتفكر طلب معرفة الشيء بالقلب وان لم يكن حاضرا للنفس(1).
(16- قوله تعال: ( ونضنغ الفلك وكلما مر قله ملأ من قويد سخروا يته قال ان تشغروا بنا لانا نشغر منكم كما تشقرون تسؤف تقلشورت من بأبيه عذات شخزه ونجل عله عذات ميه وقال الرماني: السخرية إظهار خلاف الباطن على جهة بقهم متها استضعاف العقل ومن التسخير: التذليل اتفمانا بالفهر والقرق بين السخرية واللعب أن في السخرية خديمة واتقاصا، ولايكون إلا الحبوان، وند يكون اللعب بماد لآنه طلب الفرجة من غير مراعاة لما يمقب، كفعل الص واتا كاتوا بخرون من عمل الفيف لأنه كان يعملها في البر حلى صقة من الحول، ولا ماء هناك يحمل مثلها نكانوا يتضاحكون ويمجون من عمل (3) وقوله ورجل عب) معتاء بترل عليه وقال الرماتي: الحلول الترول للمقام وهو من الحل خلاف الارتحال رحلول العرض وجوده في الجور من غير شغل حز (17- قوله تعال: {قال تشوخ إنق لنين من أهللك انه غمل فير صلح فلا تشتلن ما لن لك بى علم انن أعظك أن تكون بن (1) الطوسي: السيان ج411/9-،41 1 ن 2129.
(4) الطومي: التبيان /282، (4) الطرسي: اشسيان ج/484.
Bogga 124